نظرا لمعاناة غالبية المصريين مع ازماتهم المادية قررت " حنان " عمل شبكة لممارسة الاعمال المنافية للاداب حتى تسطيع مساعدة بعض الفتيات لتخرجهم من البطالة عن طريق عملهم في الدعارة اما الشباب ابتكرت لهم طريقة جديدة لممارسة الرديلة مع هؤلاء البنات الساقطات بعمل تسهيلات لزبائنها الدائمين عن طريق الدفع بالتقسيط وعمل اوكازيون واسعار مخفضة كل فترة وهي تولت جميع الامور الادارية للشبكة من تنظيم وجدولة للمواعيد وتحديد الاسعار .
بدأت حنان عملها في مرافقة الرجال وهي في العشرينيات من عمرها وبعد فترة استطاعت الانضمام الى شبكة اجنبية ولكنها صدمت بسؤ المعاملة وعليه قررت الانفصال وتكوين شبكتها الخاصة يعد ان وطدت علاقتها بمجموعة من الساقطات المستجدات .
بعد ان بنت شبكتها الجديدة بنظام التقسيط الذي كان يسود شبكتها وحسن معاملة الزبائن .
اما ما اسقط حنان وشبكتها في ايدي رجال الشرطة انه ظهر عليها المرض في الفترة الاخيرة فخشيت على مستقبلها من الفقر خاصة أنها لم تضع الزمن في حسابها وكانت تنفق أموالها أولاً بأول فقررت تغيير النظام الخاص بالدفع بدءا من طلبها دفع عربون قبل اي شيء ورفعت اسعارها وفي احدى المرات تشاجرت مع أحد الزبائن وأهانته أمام الحاضرين والذين يعرفونه جيداً بسبب الدفع فقرر الإنتقام منها وتقدم ببلاغ ضدها في قسم شرطة العمرانية التابع لمحافظة الجيزة وفي منتصف الليل. وبمداهمة منزلها تم القبض على شبكتها.
بدأت حنان عملها في مرافقة الرجال وهي في العشرينيات من عمرها وبعد فترة استطاعت الانضمام الى شبكة اجنبية ولكنها صدمت بسؤ المعاملة وعليه قررت الانفصال وتكوين شبكتها الخاصة يعد ان وطدت علاقتها بمجموعة من الساقطات المستجدات .
بعد ان بنت شبكتها الجديدة بنظام التقسيط الذي كان يسود شبكتها وحسن معاملة الزبائن .
اما ما اسقط حنان وشبكتها في ايدي رجال الشرطة انه ظهر عليها المرض في الفترة الاخيرة فخشيت على مستقبلها من الفقر خاصة أنها لم تضع الزمن في حسابها وكانت تنفق أموالها أولاً بأول فقررت تغيير النظام الخاص بالدفع بدءا من طلبها دفع عربون قبل اي شيء ورفعت اسعارها وفي احدى المرات تشاجرت مع أحد الزبائن وأهانته أمام الحاضرين والذين يعرفونه جيداً بسبب الدفع فقرر الإنتقام منها وتقدم ببلاغ ضدها في قسم شرطة العمرانية التابع لمحافظة الجيزة وفي منتصف الليل. وبمداهمة منزلها تم القبض على شبكتها.