تم غلق صفحة انا اسف ياريس على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وهى كبر الصفحات المؤيدة للرئيس السابق محمد حسني مبارك، والتي وصل عدد مُشتركيها إلى أكثر من مليون مشترك.
ولكن المقال الاخير التى نشرته الصفحة والتى قامت فيه بطريقة مباشرة وصريحة بمهاجمة جماعة الاخوان المسلمين والرئيس المصرى محمد مرسى كان له اكبر الاثر واسرع بغلق الصفحة اليوم الخميس
المقال انتقد جماعة الاخوان المسلمين فى مقارنة ما فعلوه ومافعله مبارك حيث ركز المقال على خبر ان منظمة حماس هى التى كانت السبب فى قتل جنودنا فى رفح فى اغسطس الماضى واكدت الصفحة انا مبارك كان عنده حق عندما اغلق معبر رفح وكان يحاول هدم الانفاق وبناء الجدار العازل لحماية مصر من تسلل الارهابيين واكدت ان قوات حماس هى التى هاجمت السجون ايام الثورة واخرجت الاخوان المسلمين والبلطجية من السجون وقاموا بحرق اقسام البوليس وخاطب المقال كل من انتخب مرسى قائلين ياترى ايه موقفكم الان لما تعرفوا ان الى قتلوا جنودنا فى رمضان وهما صايمين هم اصحاب مرسى وجماعته
كان هذا المقال هو من الاسباب المباشرة التى ادت الى غلق صفحة انا اسف ياريس وكان ادمن صفحة انا اسف ياريس قد اكد انهم قد تعرضوا لتهديدات بغلق الصفحة، وايضا تهديدات بالتعذيب والضرب والسحللكل المسئولين عن الصفحة وذلك من أعضاء بجماعة الإخوان المسلمين، الماضية؛ بسبب قيام الصفحة بانتقاد سياسة الإخوان المسلمين وسياسة الرئيس محمد مرسي،

فين بقا المقال ؟؟؟؟؟؟؟؟ وايه الكذب ده بطلوا بقا واتقوا الله شوية - الرئيس والاخوان بيتشوهوا ويتهجموا ويتشتموا كل يوم 100 مرة محدش قفل صفحة - والا عايزين تقولوا ان مارك صاحب الفيس بوك أتأخون هو كمان حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفي المغفلين اللي بتصدق الكذب وبتروج الشائعات كل يوم

انا مش عارف ايه دخل حماس فى فتح السجون يمكن هى اللى معاها المفاتيح واحنا مش عارفين وهم كمان اللى فتحوا سجون تونس وبيان الحكومة ايام كنيسة القديسين ان حماس اللى حرقتها الظاهر ان بتوع حماس دول ايديهم طايلة الوطن العربى كله ياناس ارحمونا كل حاجة معروفة وبلاش تأليف

نص المقال الاخير الذى نشرته صفحة انا اسف ياريس وتسبب فى غلق الصفحة

مقاله الأخير :”الناس اللي اتفاجئت أن اللي قتل جنودنا في رفح هما بتوع حماس الارهابين عن طريق الإنفاق هما نفسهم الناس اللي كانت بتهاجم الرئيس مبارك علشان كان بيهدم الانفاق وبيبنى الجدار العازل علشان يحمى أمننا القومي وقالوا عليه سعتها عميل –هما نفسهم الناس اللي مسمعوش تحذيرات الرئيس مبارك من العناصر المندسة والارهابين وسط المتظاهرين و وقالولك بيهددنا ياهو يا الفوضى “.
وتابعت الصفحة : هما نفسهم الناس اللى كذبوا شهادة اللواء عمر سليمان عن حقيقة فتح واقتحام السجون وتهريب عناصر حماس والإخوان المسلمين من السجون فى أحداث يناير – هما نفسهم الناس اللي قالوا أن ظباط الداخلية هما اللي فتحوا السجون وهربوا المساجين علشان يدخلوا البلد فى فوضى- هما نفسهم الناس اللي حللوا في يناير حرق الأقسام واقتحام السجون وقتل ضباط الشرطة – هما نفسهم الناس اللى ضحكوا على الشعب و قالوا ثورتنا سلمية – وهما نفسهم الناس اللي عصروا على نفسهم لمون وانتخبوا محمد مرسى علشان بينهم وبين شفيق دم- هما نفسهم الناس اللي اتصدموا دلوقتى لما عرفوا أن الرئيس اللى عصروا على نفسهم لمونه علشان يجبوه يحكم مصر هو نفسه الرئيس اللي هربتوا حركة حماس الإرهابية من سجن وادي النطرون في يناير اللى هى نفس الحركة اللي قتلت جنودنا وهما صايمين وفى رمضان فى رفح..! .
وإختتمت الصفحة : ياترى شكلكم دلوقتى أية قدام الشعب كله لما تعرفوا أن اللى قتل جنودكم وهما صايمين فى فرح هما أصحاب محمد مرسى اللى هربوه من سجن وادى النطرون فى يناير..!؟

ما نشرته "الأهرام" أوهام تعشش في عقل رئيس التحرير


نفي المتحدث الرسمي لكتائب الشهيد عز الدين القسام أبو عبيدة ما نشرته مجلة الأهرام العربي والتي اتهمت أعضاء من حركة حماس بقتل الجنود المصريين في رفح رمضان الماضي.

وأكد أبو عبيدة أن الحركة ستقاضي بالطرق القانونية رئيس تحرير صحيفة الأهرام لما نشره من أكاذيب وادعاءات باطلة بحق حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وجناحها العسكري.

وأضاف المتحدث الرسمي أن ما سمي بتحقيقات الأهرام ما هي إلا "أوهام تعشش في عقل رئيس التحرير"، مؤكدا ا،ها لعبة مكشوفة ومحاولات فاشلة للزج باسم المقاومة .

وأشار إلي أن بعض وسائل الإعلام تمارس أساليب ممنهجة للكذب والتدليس والزج باسم القسام في مسائل داخلية مصرية، مضيفا أن الكتائب هي صمام الأمان الأول لأمة العربية ولمصر.

وأكد ابو عبيدة أن علاقة المقاومة بمصر هي في أفضل حالاتها بعد الثورة وان شعب مصر يعرف ما هي كتائب القسام والمقاومة ويدعمها بكل الوسائل.

وشدد علي أنه سيقاضى بالوسائل القانونية رئيس تحرير الأهرام قائلا " نتمنى أن تكون الوسيلة كافية لردعه".

وأضاف أبو عبيدة أن الأولي بأصحاب هذه الأقلام أن تقف بجوار الشعب الفلسطيني الذي يقاوم الاحتلال الصهيوني منفردا.

وأكد أن هذه الكلمة لكتائب القسام ليست دفاعا بقدر ما هي كشفا للكذب والتزوير/ فكان لابد من كلمة أمام المهاترات الرخيصة التي تحاول قلب الحقائق.