اكد الشيخ عبد الرحمن السديس امام المسجد الحرام ان محمد حسين البوطى وكان من احد المواليين لنظام بشار الفاسد ان الالاف من السوريين شيعوا جنازته بعد ان تم اغتياله بتفجير مسجد الايمان في دمشق واكد انه كان رمزا للضلال والبدع وانه كان يجاهد في سبيل الشيطان قولا وفعلا واضاف السديس ان البوطى كان يحارب اهل السنه وان كثير من الناس كانوا يستمعون له ولكن هناك غلط ويجب التبيه عليه ان البوطى كان ضال ومبدع ولايمس لاهل الصلاح بشئ فقد ضل كثير من الناس بسببه لايعلمها الا الله وعن حياه البوطى فانه كان يعيش طوال عمره خادما لبشار وكان يحرضه علي قتل المسلمين الابرياء وكان يصف المجاهدين باقبح الصفات واختتم السديس حديثه بحديث عن رسول الله صلي الله عليه وسلم
وفى الصحيحين عن أنس بن مالك، رضى الله عنه، قال: مروا بجنازة، فأثنوا عليها خيرا، فقال النبى صلى الله عليه وسلم: «وجبت» ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شرا، فقال: «وجبت» فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: ما وجبت؟ قال: «هذا أثنيتم عليه خيرا، فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرا، فوجبت له النار، أنتم شهداء الله فى الأرض»
وفى الصحيحين عن أنس بن مالك، رضى الله عنه، قال: مروا بجنازة، فأثنوا عليها خيرا، فقال النبى صلى الله عليه وسلم: «وجبت» ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شرا، فقال: «وجبت» فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: ما وجبت؟ قال: «هذا أثنيتم عليه خيرا، فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرا، فوجبت له النار، أنتم شهداء الله فى الأرض»