فى تقرير لبعض المصورون الروس عن مغامرتهم فى مصر وهى صعود قمة الهرم الاكبر هرم خوفوا احد عجائب الدنيا السبع والذى مثل لهم مغامره حيث قام المصورون بالدخول فى ميعاد الزياره واختبئوا بعد الساعه الرابعه وغفلو الحراس وبداو بالصعود للهرم الاكبر والذى مثل لهم مغامره شديده المخاطر حيث ان القانون المصرى يهدد بالسجن لمه ثلاث اعوام لمن يصعد الهرم ويغفل الحراسه الذى عليه وايضا بعد ان قامو بصعود الهرم الاكبر هرم خوفو صعددون الهرم الاصغر هرم منكاروع والذى يبلغ طوله 65 متر
ويقول المصورين فى تقريرهم

: "ظللنا مختبئين من الحراس 5 ساعات في مقبرة بالقرب من هرم خوفو، وكنا نرتجف من شدة البرودة"، ومع أذان المغرب وبدء حلول الظلام بدأنا في تسلق الهرم الأكبر "خوفو"، الذي يبلغ ارتفاعه 140 مترًا وقاعدته 922 مترًا، "كان هذا هو الوقت المناسب فإما أن نصعد الآن وإلا لن نصعد أبدا".
واضاف المصور : "أثناء رحلة الصعود أُذِّن لصلاة العشاء من أحد المساجد فأحسست أن "الصوت ينعكس صداه على منطقة الأهرامات ومحافظة الجيزة بالكامل"، يتابع: "التسلق على أحد أقدم المباني التي عرفتها البشرية ليس سهلاً على الإطلاق"، ويشرح المخاوف التي كانوا يشعرون بها ما بين أن يسقطوا فتنتهي حياتهم، أو أن يراهم أحد رجال الأمن المسلحين.

شاهدو الصور التى التقطوها

.................................................. ........................

المشكلة ان هناك البعض لا يستطيع التفرقة بين الفن والحضارة وبين الوثننية .....فما استطاع ان يقوم به اجدادنا القدماء هو نوع من التأريخ الابداعي لهذه الحقبة الزمنية....فقد شرحوا لنا بالاسلوب الذي كانوا متمكنين فيه كيف كانت معتقداتهم والا كنا نجهل تلك الحضارة المصرية القديمة ولكن ماسمعنا قط انهم عبدوا ابا الهول او تمثال رمسيس او ماإلي ذلك....

المشكلة ان هناك البعض لا يستطيع التفرقة بين الفن والحضارة وبين الوثننية .....فما استطاع ان يقوم به اجدادنا القدماء هو نوع من التأريخ الابداعي لهذه الحقبة الزمنية....فقد شرحوا لنا بالاسلوب الذي كانوا متمكنين فيه كيف كانت معتقداتهم والا كنا نجهل تلك الحضارة المصرية القديمة ولكن ماسمعنا قط انهم عبدوا ابا الهول او تمثال رمسيس او ماإلي ذلك....

هم يغامرون من اجل التقاط بعض الصور ونحن نريد ان نهدمها شرفتنى يا غال