الموقع الرسمى لحزب الحرية والعدالة أعلن على لسان د. البلتاجى عن تفاصيل المؤامرة التى يديرها راجل أعمال تابعين للنظام السابق والتى تستهدف أمن واستقرار البلاد
حيث اعتبر البلتاجى أن الأحداث التى مرت وتمر بها البلاد اعتباراً من موقعة الجمل وحتى الآن والمليئة بالحدة والكراهية والدماء اعتبر بأن الأمر يبدو طبيعياً إذا علمنا بأن الصراع هو صراع وجود بسبب تناقض المصالح بين الطرفين وليس صراعاً سياسياً أو حزبياً.
وذكر البلتاجى على صفحة الفيس بوك بأن : الطرف الثاني في تلك المعركة الهائلة شبكة جبارة من عقول مدبرة ومخططة ومنسقة للأدوار (هم بعض رموز و مؤسسات النظام السابق) تنفق عليها تمويلات لا تنضب من جانب مليارديرات النظام السابق وبعض رجال أعماله في الداخل (ومن وراء هذه العقول والأموال الداخلية مدد خارجي تديره أطراف (بعضها في واشنطن وتل أبيب ودبي وغيرها)، هذه العقول والأموال تدير شبكة من بلطجية أسسها جهاز امن الدولة السابق قوامها 300 ألف بلطجي يديرها بعض رجال المباحث وأمن الدولة.
وأضاف البلتاجى بأن رجال أعمال النظام السابق لهم دور رئيسى بهدف عودة الوطن لنقطة الصفر قبل الثورة كى يحلبون ثروات الوطن ويحافظو على المكاسب التى كانوا يتمتعون بها فى ظل النظام السابق، وبأن المعركة التى يخوضونها الآن هى معركة حياة أو موت.
ووصف هؤلاء الأطراف بأنهم هم نفسهم من قتلوا الثوار فى الأيام الأولى للثورة ثم الأقباط فى ماسبيرو والناشطين فى محمد محمود ومجلس الوزراء والعباسية وغيرها والألتراس من الطرفين فى بورسعيد، والدور الآن على قتل الإخوان وحرق مقراتهم.
ودعا البلتاجى إلى ضرورة تفهم المشهد وطبيعة المعركة وضرورة التخلص من تلك الدائرة اللعينة.
حيث اعتبر البلتاجى أن الأحداث التى مرت وتمر بها البلاد اعتباراً من موقعة الجمل وحتى الآن والمليئة بالحدة والكراهية والدماء اعتبر بأن الأمر يبدو طبيعياً إذا علمنا بأن الصراع هو صراع وجود بسبب تناقض المصالح بين الطرفين وليس صراعاً سياسياً أو حزبياً.
وذكر البلتاجى على صفحة الفيس بوك بأن : الطرف الثاني في تلك المعركة الهائلة شبكة جبارة من عقول مدبرة ومخططة ومنسقة للأدوار (هم بعض رموز و مؤسسات النظام السابق) تنفق عليها تمويلات لا تنضب من جانب مليارديرات النظام السابق وبعض رجال أعماله في الداخل (ومن وراء هذه العقول والأموال الداخلية مدد خارجي تديره أطراف (بعضها في واشنطن وتل أبيب ودبي وغيرها)، هذه العقول والأموال تدير شبكة من بلطجية أسسها جهاز امن الدولة السابق قوامها 300 ألف بلطجي يديرها بعض رجال المباحث وأمن الدولة.
وأضاف البلتاجى بأن رجال أعمال النظام السابق لهم دور رئيسى بهدف عودة الوطن لنقطة الصفر قبل الثورة كى يحلبون ثروات الوطن ويحافظو على المكاسب التى كانوا يتمتعون بها فى ظل النظام السابق، وبأن المعركة التى يخوضونها الآن هى معركة حياة أو موت.
ووصف هؤلاء الأطراف بأنهم هم نفسهم من قتلوا الثوار فى الأيام الأولى للثورة ثم الأقباط فى ماسبيرو والناشطين فى محمد محمود ومجلس الوزراء والعباسية وغيرها والألتراس من الطرفين فى بورسعيد، والدور الآن على قتل الإخوان وحرق مقراتهم.
ودعا البلتاجى إلى ضرورة تفهم المشهد وطبيعة المعركة وضرورة التخلص من تلك الدائرة اللعينة.