السلام عليكم
سأحكى لكم هذه القصة الموجعة
القصة هى ان شاب جامعى زى اى شاب جامعى فى مصر
سيناريو حياتهم هى كالتالى:
انهم بيصحوا مع الساعة 3 العصر يقوموا يعدوا على بعض
يروحوا اما يشيشوا على القهوة
او والعياذ بالله يجيبوا بنات بالاجرة ويشربوا ويعملوا الفواحش فى شقة واحد منهم
ظل الامر معاهم فترة وطبعا الكلية قليل لما يروحوها
ووقتهم كلوا بين السينما والفسح والرحلات والنوادى والقهاوى
حتى "جاء وعد ربك" بأنهم وهما بيشربوا فى عربية واحد منهم
بعتوا واحد منهم يجيب ازايز خمرة من المكان اللى بيجيبوه
وهو جاى يخبط فى عربية فور باى فور تقوم مطيراه هو والازابز
وينزل على ام رأسه ويلفظ لفظاته الاخيرة
"انا خايف" خايف ائابله" ويموت
تتحول حياة الشباب دول 360 درجة فعلا
يصلو يصوموا يقروا قرأن
يسمعول لعمرو خالد
ويعيشوا حياة مشتقرة
وربنا يهدينا كلنا امين امين امين