لم تستطع صحيفة " سبق " السعودية أن تلزم الصمت أمام تغريدة على موقع التواصل بالتدوينات القصيرة " تويتر " كانت للفنانة الإماراتية " أريام " و التي نشرت ضمنها صورة رفقة صحافي قالت بأنه من صحيفة " سبق " الألكترونية حيث كتبت تعليقاَ على هذه : " مع صحيفة السبق الإلكترونية أثناء تغطية الجنادرية " .
" سبق " ذات الصيت العالي في المملكة العربية السعودية و خارجها نفت أن يكون الشخص المرافق لهذه الفنانة الإماراتية من ضمن طاقم عمل الصحيفة ، و نفت بشكل قاطع ما غردت به المطربة الإماراتية معتبرة – أي الصحيفة – أن ليس من توجهاتها الالتقاء بالمطربات وتتبع أخبارهن ونشر صورهن .و في مقال تكذيبي عنونته الصحيفة بــ : " "سبق" تنفي ما "غرّدت" به مطربة إماراتية في "تويتر" " بأن الشخص المتواجد في مجهولة بالنسبة للصحيفة و لم تذكر حتى إسم المطربة .
و أضافت إدارة الصحيفة في المقال المنشور عبر موقعها الإلكتروني بأنها تحتفظ بكامل حقها القانوني في مقاضاة مَن ادّعى أنه صحفي من "سبق" والتقى المطربة.
و من خلال هذه المقالة تكون إدارة الصحيفة قد أكدت أحد أهم مرتكزات عملها حيث تستبعد تغطية أخبار الفنانات و إلتقاط الصور لهن و هو الأمر الذي عكسه تضبيب الصحيفة لصورة " أريام " و هو أمر قل نظيره في عالم الصحافة عموما و الرقمية على وجه التحديد .
و من خلال هذه المقالة تكون إدارة الصحيفة قد أكدت أحد أهم مرتكزات عملها حيث تستبعد تغطية أخبار الفنانات و إلتقاط الصور لهن و هو الأمر الذي عكسه تضبيب الصحيفة لصورة " أريام " و هو أمر قل نظيره في عالم الصحافة عموما و الرقمية على وجه التحديد .