فيديو تكذيب فتوى جهاد النكاح في سوريا من اجل دعم مقاتلي سوريا والمنسوبة للشيخ محمد العريفي في خبرا قامت بعض وسائل الاعلام السورية بنشره وهي التابعه لبشار الاسد ونسبته الى الدكتور محمد العريفي وفي غفلة مني قمت بانزال الخبر دون ان اشاهد فيديو للشيخ العريفي ينفي الموضوع فكرة وتفصيلا مؤكدا انه كذب وافتراء ولذلك اردت ان اصحح خطأي الذي كنت قد اقدمت عليه بيدي في خلال نفس الموضوع املا ان يراه الجميع وان اصحح وجهة نظرهم وماقرأوة هنا مؤكدا اننا هنا نهدف دوما لصحة الاخبار التي نتناقلها اليكم ... وساترك لكم نص الموضوع الاساسي في اقتباس لتروا وجهة النظر الخاطئة وساضع الفيديو الان اليكم وكلي ثقة في ان تساعدونا بنشره ونفي الخبر
فتوى جهاد النكاح في سوريا تدفع فتيات للسفر الى سوريا من اجل دعم مقاتلي سوريا بنكاحهم وذلك لدعمهم بمعاشرتهم كنوع من انواع الجهاد لاتتعجبوا من الموضوع او من الخبر لانه بالفعل حدث هذا حيث تم هذا من قبل بعض المراهقات اللاتي بمجرد ان سمعن هذه الفتوى ترجع تفاصيل هذه الواقعه في تونس حيث قامت مايقرب ال 13 فتاة من المراهقات التونسيات من السفر الى سوريا على سبيل فتوى صدرت عن مصادر ليست رسمية في تونس بانه هناك جهاد يسمى جهاد النكاح وهو من وسائل دعم الشعب السوري !!
ليس هذا الامر فقط فهناك من طلبت الطلاق من زوجها حتي يمكنها هذا من السفر الى سوريا و التزوج من احد المقاتلين السوريين وب انها جاهدت جهاد يسمى جهاد النكاح وهذا يرجع الى تأثر العديد من التوانسة باراء بعض المشايخ من خارج تونس خاصة فيما بعد الثورة التونسية !!
هذا ما صرح به العديد من المجاهدين التوانسة الذين كانوا قد ذهبوا الى سوريا للجهاد و صرحوا بهذا بعد عودتهم من سوريا يذكر ان هذه الفتوى اثارت جدلا كبيرا في تونس خاصة من وزير الشئون الدينية التونسي نور الدين الخادمي و الذي رفض مثل تلك الفتاوى مؤكدا انها لاتلزم الشعب التونسي و لا مؤسسات الدولة التونسية وذلك في تصريحاته للحياة اللندنية والتي اكدت ايضا انه صرح بان مثل تلك التصرفات و الفتاوى غير مقبولة و مرفوضة وهي غريبة عن البلاد ولاتستند على اي مرجعيه دينية او فقهيه او مضووعيه مؤكدا ان هذه الفتوى تخص من افتى بها سواء من الداخل او الخارج ولا تخص الشعب التونسي او مؤسسات الدولة حيث ان الفتاوى لابد ان تصدر منهم .
يذكر ان الفتوى المنتشرة هي فتوى بجهاد النكاح وهي فتوى مجهولة المصدر وذلك لدعم المجاهدين في سوريا بالنكاح ونسبت هذه الفتوى على مواقع الاجتماعية و مواقع الانترنت لشيخ يدعى ”م. ع” ويقوم فيها الشيخ بدعوة الفتيات المسلمات بالجهاد عبر النكاح ولكن هناك مصادر اكدت انها تعرف الشيخ وانه لم يفتي بهذا وب اصبحت مجهولة المصدر وان من يصدقها هو بلا عقل ذاكرين ان المواقع التي تروج هذه الاشاعه هي مواقع مؤيدة لنظام بشار الاسد !!
لكن بغض النظر عن صحة الفتوى او عدمها الا انها لقت قبول شديد من العديد من الفتيات والتي بلغ عددهم كما ذكرنا 13 فتاة وهو مايدعو للقلق الكبير من ازدياد المستمعات او المقتنعات بمثل تلك الفتاوي وذلك وضح عن طريق فيديو الفتاة رحمة التي افاقت تونس منذ اسبوعين على خبر انها سافرت لسوريا من اجل جهاد النكاح رغم انها ليست من المتشددات في الدين وعمرها لم يتجاوز الثامنة عشر حتى الان !!
ليس هذا الامر فقط فهناك من طلبت الطلاق من زوجها حتي يمكنها هذا من السفر الى سوريا و التزوج من احد المقاتلين السوريين وب انها جاهدت جهاد يسمى جهاد النكاح وهذا يرجع الى تأثر العديد من التوانسة باراء بعض المشايخ من خارج تونس خاصة فيما بعد الثورة التونسية !!
هذا ما صرح به العديد من المجاهدين التوانسة الذين كانوا قد ذهبوا الى سوريا للجهاد و صرحوا بهذا بعد عودتهم من سوريا يذكر ان هذه الفتوى اثارت جدلا كبيرا في تونس خاصة من وزير الشئون الدينية التونسي نور الدين الخادمي و الذي رفض مثل تلك الفتاوى مؤكدا انها لاتلزم الشعب التونسي و لا مؤسسات الدولة التونسية وذلك في تصريحاته للحياة اللندنية والتي اكدت ايضا انه صرح بان مثل تلك التصرفات و الفتاوى غير مقبولة و مرفوضة وهي غريبة عن البلاد ولاتستند على اي مرجعيه دينية او فقهيه او مضووعيه مؤكدا ان هذه الفتوى تخص من افتى بها سواء من الداخل او الخارج ولا تخص الشعب التونسي او مؤسسات الدولة حيث ان الفتاوى لابد ان تصدر منهم .
يذكر ان الفتوى المنتشرة هي فتوى بجهاد النكاح وهي فتوى مجهولة المصدر وذلك لدعم المجاهدين في سوريا بالنكاح ونسبت هذه الفتوى على مواقع الاجتماعية و مواقع الانترنت لشيخ يدعى ”م. ع” ويقوم فيها الشيخ بدعوة الفتيات المسلمات بالجهاد عبر النكاح ولكن هناك مصادر اكدت انها تعرف الشيخ وانه لم يفتي بهذا وب اصبحت مجهولة المصدر وان من يصدقها هو بلا عقل ذاكرين ان المواقع التي تروج هذه الاشاعه هي مواقع مؤيدة لنظام بشار الاسد !!
لكن بغض النظر عن صحة الفتوى او عدمها الا انها لقت قبول شديد من العديد من الفتيات والتي بلغ عددهم كما ذكرنا 13 فتاة وهو مايدعو للقلق الكبير من ازدياد المستمعات او المقتنعات بمثل تلك الفتاوي وذلك وضح عن طريق فيديو الفتاة رحمة التي افاقت تونس منذ اسبوعين على خبر انها سافرت لسوريا من اجل جهاد النكاح رغم انها ليست من المتشددات في الدين وعمرها لم يتجاوز الثامنة عشر حتى الان !!