الملكة فيكتوريا (Queen Victoria) ملكة بريطانيا العظمى وآيرلندا (1837-1901 م) وإمبراطورة الهند (1876-1901 م) أيضا، كانت حفيدة للملك "جورج الثالث"، تنتمي إلى أسرة هانوفر ذات الأصول الجرمانية. كانت فيكتوريا آخر حاكم بريطاني يترك بصماته على الحياة السياسية في البلاد. عاشت (في لندن - أوزبورن، جزيرة ويت 1901 م) من مواليد 24 مايو 1819 قامت هذه الملكة توجت "فيكتوريا" ملكة بعد وفاة عمها "ويليام الرابع". الذي توفى عندما كانت نائمة وتزوجت سنة 1840 م من "ألبرت من ساكس-كوبرغ-غوتا" مات بمرض التيفود عام 1861 م عن عمر لم يتجاوز 42 ربيعاً. أنجبت منه تسعة أطفال اربعة أبناء وخمس بنات هم بالترتيب: الاميره فيكتوريا الاميره الملكيه (امبراطورة ألمانيا 1840-1901)،الامير البرت ادوارد امير ويلز (ادوارد السابع: 1841-1910),الاميرة اليس الدوقة العظمى لهيس وراين (1843-1878), الامير الفرد دوق ساكس-كوبرغ-غوتا (1844-1900), الاميره هيلينا (الاميره كريستيان من شليسفيغ هولشتاين: 1846-1923 أميره لويز دوقة آرغيل (1848-1939), الامير آرثر دوق كانوت وسيذرن (كان أيضاً مشير في الجيش وحاكم كندا: 1850-1942), الامير ليوبولد دوق الباني (1853-1884) والاميره بياتريس (الاميره هنري من باتنبرغ: 1857-1944): الاميره بياتريس كانت الاقرب لوالدتها ومرافقتها
تصرفها الغريب هو: أمرت برش شوارع مدينة كوبنرج الإنجليزية بماء الكولونيا احتفالاً بزيارتها هي والبرنس ألبرت لها عام 1845
أوجيني دي مونيتو كوتيسه (تيبا) (5 مايو 1826 - 11 يوليو 1920). ولدت في إسبانيا في إقليم غرناطة، وتلقت علومها في فرنسا. وكانت تجيد الإسبانية والإنجليزية والفرنسية، وإلى جانب ذكائها الحاد كانت بالغة الجمال، وقد أعجب بجمالها وذكائها الإمبراطور نابليون الثالث وتزوجها في شهر يناير عام 1853 وأقامت في قصر التويلري كان
تصرفها الغريب: أنها لا تلبس حذاء مهما غلا ثمنه أكثر من مرة واحدة
أن بولين هي ملكة إنجلترا والزوجة الثانية للملك هنري الثامن، ووالدة الملكة إليزابيث الأولى ومركيزة بيمبروك.كان لزواجها من هنري وإعدامها لاحقًا دورٌ في جعلها شخصية رئيسية في الاضطرابات السياسية والدينية، التي كانت بداية للإصلاح الإنجليزي. التحقت آن بولين بحاشية الملكة كاثرين أراغون الزوجة الأولى للملك هنري الثامنمنذ عام 1525 عشق هنري الثامن آن، وبدأ سعيه لإغوائها. لكن آن قاومت محاولات الملك لذلك، ورفضت أن تصبح عشيقته، كما كانت شقيقتها الأكبر سنًا ماري. وسرعان ما أصبح هذا الهاجس الأول في حياة الملك، ورغب في فسخ زواجه من الملكة كاثرين، حتى يتمكن من الزواج بآن. وعندما وجَدَ أنه من المستبعد أن يفسخ البابا كليمنت السابع هذا الزواج، بدأ في تحدي سلطة الكنيسة الكاثوليكية في إنجلتراعد ذلك، أقال هنري الثامن كبير مستشاريه توماس وولسي رئيس أساقفة يورك، بتحريض من آن بولين،1 ثم عيَّن توماس كرانمر - الذي كان على علاقة بعائلة بولين - رئيسًا لأساقفة كانتربري. تزوج هنري الثامن وآن في 25 يناير 1533
تصرفها الغريب هو:أنها كانت كانت تلبس القفاز بصفة دائمة صيفاً وشتاء وذلك لتخفى إصبعاً سادساً من يديها