تم القبض علي الفنان محمد رمضان الشهير بعبده موته يوم الاحد الماضى وبحوزته سلاح ناري وبه طلقه حقيقيه واخذه الي قسم الشرطه وتحرير محضر بالواقعه وحبسه علي ذمه التحقيق وانتشر الخبر بسرعه البرق علي مواقع التواصل الاجتماعى وحاول الفنان حسن حسنى ومعه بعض الفنانين بأخراجه من الحبس ولكنهم فشلوا وتم عرضه علي النيابه صباح الاثنين وتم الافراج عنه بكفاله 10الالاف جنيه وصرح الفنان محمد رمضان ان الضابط قام بوضع اسلحه في سيارته واتهامه بأنه يمتلك سلاح دون ترخيص وان الضابط كان مستقصده وقاله ان السبب في فساد الشباب بسبب فيلمك وقام بتفيشه وعامله معامله سيئه جدا وسبه بالفاظ سيئه كل ذلك كانت تصريحات من الفنان محمد رمضان ولكن في اتصال هاتفي بالنقيب علاء المنصوري مع وائل الابراشي انكر الضابط كل هذه التصريحات وقال ان كل الاتهامات من محمد رمضان باطله وحكى القصه كامله : الاستاذ محمد رمضان كان في داخل العربيه الجيب الخاصه به وكان هناك شخص بجانبه وشخص اخر في الكرسي الخلفي وقال له انت متعرفنيش انا الفنان محمد رمضان قلته اهلا وسهلا بحضرتك واعطاه رخصه السياره وساله عن توكيل السياره ,وعايز اشوف الشخص الذى يجلس في الكرسي الخلفي فمن الطبيعى ان انظر داخل السياره حتى اتعرف عليه ولكننى فوجئت بماسوره السلاح الناري بجانب رجليه في العربيه وسألته الي اين انت ذاهب قال له انا ذاهب لكى اصور فيلم قلب الاسد في طريق مصر الصحراوى وبسؤاله عن السلاح قال له دا سلاح خرطوش ولكن السلاح كان به طلقه حقيقيه وهو سلاح خرطوش عيار 12 ووارد جدا ان لو في حد ضايقك في الطريق ممكن تطلع السلاح وتموت اي حد وبسؤال الابراشي هل من حقك تفتش العربيه فرد عليه النقيب قال له هذه الحاله حاله من حالات التلبس وهو مشاهده ماسوره السلاح بجانب رجل الفنان محمد رمضان واكد علاء المنصورى ان هذا السلاح هو نفس السلاح المستخدم في عبده موته وبسؤال الابراشي هل انت شتمته وانت عند حقد من النجوميه فرد عليه النقيب وقال هذا لم يحدث وكل هذا كلام ملفق وقال له انت قلت لعبده موته انت علمت الناس البلطجه فقال له النقيب انا لم اقل ذلك ابدا ولم اضع اي اسلحه في سيارته وكل هذا كذب وتلفيق

الضابط علي حق في كل ما قاله والفنان عبدة حوته كاذب وكل ما قاله كذب حيث انه يدعي اشياء لم تحدث ربنا ينتقم منه ومن امثاله

حسبي الله ونعم الوكيل
"وهو القادر فوق عباده"
ربنا ينتقم من كل ظالم ومن هؤلاء الفنانين المفسدين
افسدوا علينا ديننا ودنيانا