مهما إختلف أو إتفق الكثيرين على شخص ما يظل هذا الشخص ظاهرة لأنه إستطاع ان يلفت أنظار هؤلاء الذين يتحدثون عنه ويتتبعونه ولعل المطرب تامر حسنى هو من نوعية هذه الشخصيات التى ينتقدها كثيرون ويحبها الكثيرون أيضا ولعل من أبرز علامات نجاح المطرب تامر حسنى هو محافظته لفترة كبيرة جدا منذ ظهوره على المنافسة الفنية مع المطرب عمرو دياب والذى ظل لفترات طويلة بمفرده على القمة يصعد إلى جواره بعض المطربين ثم يختفون من القمة مرة اخرى أمثال محمد فؤاد وراغب علامة وإيهاب توفيق ومصطفى قمر وغيرهم ممن مر عليهم أوقات كانوا هم المافسين لعمرو دياب ولكن مالبثوا أن تركوا المنافسة وإنضموا إلى الباقى إلا ان تامر حسنى هو الوحيد الذى ظل على القمة حتى الآن مع عمرو دياب وقد إتجه تامر حسنى إلى عمل دويتات مع مطربين أجانب وذلك من أجل تحقيق المزيد من الشهرة والإنتشار إلا أن ذلك لا يمنع من تعرضه للعديد من الإنتقادات ولعل ماقالته المطربة شيرين والتى كان أول ظهور لها وهى وتامر حسنى فى دويتو جمعهما سويا خير دليل على ماتعرض له تامر من إنتقادات بسبب هذه الدويتات حيث قالت أنها ليست مع هذه الإنتقادات نهائيا إلا أنها قالت أنها ضحكت كثيرا عندما رأت كليب تامر مع شاجى على اليوتيوب وقد تم قطع رأسهما ووضع رؤوس بعض شخصيات النظام السابق
وقد إستنكرت أيضا شيرين تلك الحملة الشرسة التى تعرض لها تامر حسنى بسبب لبسه بنطلون احمر فى أحد الكليبات التى يقوم بتصويرها فى الفترة الأخيرة وذلك بعد عرض هذه على صفحة تامر وتداولتها العديد من المواقع والصفحات الأخرى ولاقت العديد من الإنتقادات والسخرية ليست فقط بسبب اللون الأحمر للبنطلون ولكن أيضا لأن لونه لايتماشى مطلقا مع لون بقية الملابس مثل الجاكت وأيضا قالت شيرين إنه شىء جرىء منه ان يرتدى هذا اللون الغريب وقالت أيضا لكنه موضة شبابية ومن حقه أن يرتديه