لا شك ان علاقة الفن بالسياسة او السياسة بالفن هى مترابطة لبعضهما البعض فقد انتج عن مزج الاثنان ببعضهما زواج الفنانة الشابة بسمة بالسياسى واستاذ الجامعة عمرو حمزواى بعدما تمت معرفتهم ولقائتهما الاولة خلال تواجدهم بميدان التحيرر فى ايام الثورة ولاشك ان الاطلالة التى يظهر بها الفنان على الشاشة امام عدسات الكاميرات تختلف كليا عما عليه فى الواقع ويأتى سببا لذلك الاختلاف الكبير هو التغير الذى يتم باضافة مساحيق التجميل او المكياج او فى بعض الاحيان يصل الامر الى عمليات التجميل التى تغير وجه الانسان عما كان عليه من قبل مما يجعل المشاهدة يصاب بصدمة من الوهلة الاولى بسبب اكتشافه الفارق بين قبل وبعد زخاصة مع نجم او نجمة كبيرة ولها شعبية جارفة بين قطاعات عريضة من الشارع المصرى وهذا ما حدث مع الفنانة بسمة عندما انتشر لها مؤخرا عدد من الصور التى تم التقاطها لها وهى بدون مكيلج على وجهها بصورة مختلفة عن التى يشاهدها بها الجمهور امام العدسات التليفزيونية والكاميرات الصحفية فيما اكد محبى بسمة انها لم تتغير حتى بدون وضع مساحيث التجميل ووجه كما هو