السلام عليكم ورحمه الله وبركاته خرجت رغد ابنه الزعيم الراحل صدام حسين من صمتها وقالت ان مايحدث في سوريا ماهى الا مؤامره لاسقاط النظام السوري ولكن بطريقه مختلفه عما حدث في العراق فالاستعمار يغير خططه في كل مره ويلبس رداء جديد لكى يستولي علي الدوله بطريقه ذكيه ومدروسه
واضافت ان الاستعمار احتل العراق زعما منهم ان العراق بها اسلحه دمار شامل وتم تدمير العراق وقتل والداها وتدمير البنيه التحتيه للعراق واغتصبوا ليبيا بأسم حقوق الانسان وقسموها الي دويلات واصبحت في طريقها الى الانهيار والان يستهدفون سوريا بأسم حقوق الانسان ايضا وهم يريدون تقسيمها وتدميرها
وكل مايحدث للشعوب العربيه السبب فيه قناه الجزيره وهي تعتبر همزه الوصل بين كل مايحدث من مأسي وانها قناه عربيه تنطق باللغه العربيه ولكنها خلفيتها اسرائيليه غربيه .الجزيرة دخلت مختلف الاروقة والانفاق للتيارات المقاومة وأجرت مقابلات صحفية متعددة مع قادة مقاومة لكن ما نلاحظه هو انه كلما أجرى احد اعلامييها لقاءً صحفيا مع أحد القادة إلا ووقعت إما تصفيتهأ وأسره مباشرة او بعد مدة فعند قتل الامريكان لعدي وقصي كانت الجزيرة حاضرة وتصور عالمباشر نفس الشيئ عند اعتقال وزير الدفاع العراقي سلطان هاشم نذكر ايضا كيف حاولت تعقب أثر عزت ابراهيم الدوري لا يمكن ان يكون ذلك صدفة فالصدفة لا تتكرر مرات عديدة وتكون عدسة الجزيرة حاضرة لتنقل الحدث عالمباشر فكلما حدث اغتيال او اسر تكون الجزيره سببا فيه والامثله السابقه خير مثال .
والاعلاميون الذين يعملون بقناه الجزيره كلهم موالين للنظام الامريكى والصحفيون بالجزيره عندهم قدره عاليه علي الكذب والنفاق والخداع واكدت رغد انه والدها كان يرفض الحديث الي تلك القناه بعدما علم انها قناه استخباراتيه تعمل علي تفتيت الدول العربيه.
واضافت ان الاستعمار احتل العراق زعما منهم ان العراق بها اسلحه دمار شامل وتم تدمير العراق وقتل والداها وتدمير البنيه التحتيه للعراق واغتصبوا ليبيا بأسم حقوق الانسان وقسموها الي دويلات واصبحت في طريقها الى الانهيار والان يستهدفون سوريا بأسم حقوق الانسان ايضا وهم يريدون تقسيمها وتدميرها
وكل مايحدث للشعوب العربيه السبب فيه قناه الجزيره وهي تعتبر همزه الوصل بين كل مايحدث من مأسي وانها قناه عربيه تنطق باللغه العربيه ولكنها خلفيتها اسرائيليه غربيه .الجزيرة دخلت مختلف الاروقة والانفاق للتيارات المقاومة وأجرت مقابلات صحفية متعددة مع قادة مقاومة لكن ما نلاحظه هو انه كلما أجرى احد اعلامييها لقاءً صحفيا مع أحد القادة إلا ووقعت إما تصفيتهأ وأسره مباشرة او بعد مدة فعند قتل الامريكان لعدي وقصي كانت الجزيرة حاضرة وتصور عالمباشر نفس الشيئ عند اعتقال وزير الدفاع العراقي سلطان هاشم نذكر ايضا كيف حاولت تعقب أثر عزت ابراهيم الدوري لا يمكن ان يكون ذلك صدفة فالصدفة لا تتكرر مرات عديدة وتكون عدسة الجزيرة حاضرة لتنقل الحدث عالمباشر فكلما حدث اغتيال او اسر تكون الجزيره سببا فيه والامثله السابقه خير مثال .
والاعلاميون الذين يعملون بقناه الجزيره كلهم موالين للنظام الامريكى والصحفيون بالجزيره عندهم قدره عاليه علي الكذب والنفاق والخداع واكدت رغد انه والدها كان يرفض الحديث الي تلك القناه بعدما علم انها قناه استخباراتيه تعمل علي تفتيت الدول العربيه.