في هذه الظروف الصعبه التي يمر بها الطلاب المصريين في رحله اختبار لقدراتهم على الحفظ في الامتحانات التي يقيس فيها الممتحن مدي قوته و براعته في وضع اسئله ليس لها اي اجابات كما يفسر الطالب لوالديه فشله في الاجابه في الامتحان بان الممتحن رجل سئ و دائما ما يقصد ان يعجز الطلاب باسئلته في امتحانات ، فاننا ننقل لكم حال الطالب المصري طوال فتره الدارسه و الامتحانات فهو بشكل كبير يشبه الفنان القدير عادل امام ملك الكوميديا في مصر ، ففي مرحله الدراسه و الذهاب اليومي للمدرسه ، تشعر بان الطالب مثل الزعيم ، يذهب وقتما يشاء و يذاكر وقتما يريد و يخرج و يلعب و يشاهد التلفاز و يتابع الفيس بوك و غيرها ، و عندما يدخل الامتحان تشعر بانه مثل فيلم " زهايمر " فاقد القدره على التذكر لما قراه في الماده التي يمتحن فيها ، و تشعر انه لا يعرف شئيا ، و هو بالفعل لا يعرف شيئا فقضي وقته في الدراسه في اشياء اخري غير المذاكره ، و في قرب نهابه الوقت في الامتحان ، تجد الطالب قد تحول الي " متسول " يحاول بشتي الطرق الحصول على معلومه من هنا او من هنا يحاول بها ان ينجح في الماده و العجيب في الامر انه بينج في الاخر برضه ههههههههههههههههه