كتب : حامد احمد
اذاعت قناة الحياة المصرية اعلانا يهدف الى مساندة المنتخب الجزائري فى تصفيات كأس العالم وفى مباراتها القادمة امام مصر ,
والعجيب فى الامر ان الحياة مصرية هى التى قامت باذاعة اعلان لمساندة الجزائر ويبدو ذلك أمرا غريبا خاصة بعد سفر احمد شوبير مدير البرامج الرياضية فى القناة لعمل حملة لتهدئة الاوضاع بين مصر والجزائر قبل مباراة 14/11

من ناحية المبادئ انسى خلاص
انما الموضوع كله بيزنيس
يعنى الشركة الراعية للمنتخب الجزائرى عرضت على الحياة فكرة الاعلان
مقابل مبلغ مالى كبير
مش مهم مصر مش مهم مشاعر الناس
بس المهم المكسب المادى

ده يعتبر خيانة والله والمفروض القناة دة تتحاسب على الى عملتة دة

انا مصري جدا ولكن شايف ان ده
اعلان عادي وكل واحد طالما بيشجع فريقه بروح طيبة مش مشكلة حتى لو كان داخل الاعلام المصري

السلام عليكم ورحمة الله و براكاته كنا نتمنا يالإخوننا في مصر أن تحاصرو السفارة الاسرئيلية و منزل السفير الصهيوني لعنة الله عليه لإن السفير الجزائري أو لا وأخيرا فهو مسلم وحرام إذاية المسلم وهدفنا الكبير نحن المسلمون هو هزيمة إسرائيل وطردهم من بلد الأنبياء أما الكرة فليس هذه المقابلة الأولى و لن تكون الأخيرة بين الفريقين

معلش سؤال صغير بس
ايه اللى يدل على ان الاعلان اتعرض على قناة الحياة ده مفيش حتى صورة اللوجو بتاعها
مش كفاية افترى بقا
حرام

نو كونمت يظهر ان الكلاب كترت اوى
وع فكرة قناة الجزيرة كمان مع الجزائريين

يا جماعة استنو انتو اى حاجة تنساقو عليها النا سدى عايزة توقع بين المصريين
انا لما شوفت الاعلان دة ما لاقيتش علامة قناه الحياة خالص
ما فيش علامة لقناه الحياة خالص على الاعلان
دة لو كان حقيقى كنت هتلاقى علامة قناه الحياة فوق لكن دة اعلان جزائرى وهما بيقولو انة نزل على قناه الحياة
اما بالنسبة لنقطة ان شوبير اتكرم دة حقيقى حصل
لكن و طلع على الهوا واعتذر وقال تغور الجائزة فى ستين داهية واعتذر على انة سافر للجزائر لكن الاعلان دة لم يظهر على شاشة الحياة ابدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااا

ايه الكلام الفاضى ده

غلطة وندمان عليها

مفيش حاجة تدل ان دي قناة الحياة واكيد مش هية وبعدين الحياة عمرها متعمل كدة وانا مشفتش الاعلان دة عليها ولا مرة اكيد مش هية

أتقوا الله و بلاش فتنة الفتنة أشد من القتل و لعن الله من أيفضها أم عبد الرحمن ابني له جنسيتين مصرية من ابوه و جزائرية من امو و احنا عادي في البيت حتى في عز الأزمة و يوم الماتش كنا في مصر عادي و بعدو بأسبوع رحنا نعيد بالجزائر انا و زوجي المصري و عادي جدا لغاية اليوم يا أخوة احنا مسلمين و اخوة في الدين و الدم و العرق و ما جمعته يد الله لا تفرقه يد الفيفابارك الله فيكم يا أخوتي من الشعبين اتقوا الله في.انفسكم و شعوبكم و كونوا دعاة صلح و سلام و قوة و خير بينكم ابنو مصر و الجزائر و اتحدوا و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا و اذكروا نعمة الله عليكم إذكنتم أعداءا فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته أخوانا صدق الله العظيم ألا تحبون أن يغفر الله لكم أتقوا الله بارك الله فيكم أختكم الجزائرية أم عبد الرحمن المصري