هناك العديد من الأمور التى يصعب تفسيرها من العلماء بالرغم من درجة التقدم العلمى والتكنولوجى الهائل التى يمر بها العالم إلا أن هذه الأمور يقف العلماء أمامها حائرين عاجزين عن التفسير فلا يملكون إلا أن يقولون أن هذا الأمر هو معجزة علمية ويقف امامها كل من يشاهدها حائرا لا يملك إلا أن يقول سبحان الله ومن هذه المعجزات تلك الشعلة الموجودة فى نيويورك والمعروفة بشعلة بارك ريدج والتى تقع بالتحديد في غرب نيويورك والموجودة بين احضان شلالات المياه منذ ألاف السنين ولم يجد العلماء لهذا الوضع الغريب تفسيرا منطقيا حتى الآن ومايزيد الأمور غموضا وتعقيدا أن هذه الشعلة يؤكد العلماء أن من أشعلها هم الأهالى وماتزال مشتعلة حتى الآن وقد قام العملاء بدراسة هذه الظاهرة الغريبة لسنوات طويلة والتى تختلف عن ظواهر أخرى مشابهة إلا أنهم وجدوا إختلافا كبير بين هذه الظاهرة وبين الظواهر الأخرى التى تتشابه معها حيث وجدوا أن هناك بعض الأماكن التى تشتعل بدون أن يقوم أحد بإشعالها وتظل فترات طويلة مشتعلة أن سبب هذا الإشتغال هو بعض الغازات التى تنبعث من بين الصخور كما أن كثير من هذه الأماكن تكون أماكن هذه الصخور ساخنة جدا إلا أن شعلة نيويورك هذه وجد العلماء أن الصخور أسفل منه لا تتعدى درجة حرارتها درجة كوب من الشاى