|
أنهمرت دموع الاعلامية لميس الحديدى على الهواء بعد اجرائها عدة مكالمات هاتفية مع اهالى الجنود المتواجدين فى سيناء مع مجهولين من عدة ايام وذلك خلال برنامجها هنا العاصمة على قناة سى بى سى
وكان بكاء لميس الحديدى بعد مكالمة مع ام احد الجنود وهو الظابط شريف المعداوى الذى اخذته نفس المجموعة فى عام 2011 ولها نفس المطالب بالافراج عن نفس الاشخاص وقالت لميس الحديدى ان دموعها خوفا على البلد ووجهت كلامها الى جنود الجيش يجب ان ترفعوا رؤوسكم لان المشهد الحالى حقير واضافت لميس نحن اشرف شعب مهما حكمنا ناس نحن غير راضيين عنهم 
|
|
ما يحدث الان نتيجة للتخاذل المتواصل من مسئولى الدولة تجاه امن البلد وحماية شرفاءها وممتلكاتها من العابثين _ بس شاطرين نقول صوابع بتلعب فى البلد واحنا عارفينهم وقلت هافعل وها انا افعل وكلام فى الهجايص _ والحقيقة انه لا جديد وفى النهاية شرفاء مصر هم من يعانون
قلنا مليون مرة مفهوم الامن ليس ان ننتظر بان يقوم المجرم بعملته وبعدين نجرى نبحث عنه ونبقى شاطرين لما نجيبه بعدها او نلفق لحد التهمة ونخلص مفهوم الامن الحقيقى ان يشعر المواطن به اى يشعر بتواجد الشرطة من حوله وقيام الشرطة بدورها فى الحد من حدوث الجريمة وابعاد المجرمين والسجون عن المناطق والحياة المدنية فكيف لنا ان نبحث عن الاستثمار والسياحة والمهازل الامنية التى نعيشها حاليا لا يتم معالجتها بالشكل المطلوب المسألة مش صعبة لكن مطلوب ناس فاهمة وعارفة ازاى تحافظ على هيبة الدولة وكرامة المواطن اللهم احفظ مصر وشرفاء مصر واهدنا لما فيه الخير لنا |
|
الشعب شريف والجيش عظيم غصب عنك يا لميس انت واشكالك وبلاش شغل الكهن والدموع الكدابه بتاعتك دي
وكفايه تضغطو على الرئاسه وعلى الجيش بالشكله القذر بتاعكو لان لو اي خطوه غير محسوبه ممكن يضيع الخاطف والمخطوف وفي هذه الحاله ستتغيرون وتنقلبون 1000 درجه وتقولو الرئيس او السيسي ضيعو ولادنا بتصرف همجي ولو كان ولادهم ما كنش تم الهجوم وكان التفاوض افضل ما انتو بتتلونو زي الحربا ان شاء الله الجنود راجعين وبعدها اطحن سيناء يا مرسي دك سيناء يا سيسي من الارهاب اللي ارثاه نظام المخلوع في سيناء باهماله |
|
دموع التماسيح حصريا لخميس الحديدى. الغرض إثارة الرأى العام ضد رئيس الجمهورية والتيار الإسلامى خلاص قديمة.
|
