مما لاشك فيه ان الجيش المصرى بكافة فروعه واسلحته هو احد اهم الركائز الاساسية للمؤسسات العاملة بالارض المصرية وهو احد الاركان التى تمثل حج زواية فى معادلة الشرق الاؤسط على امتداد سنوات خاصة بعدما انتصار حرب اكتوبر العظيم والتى نصر الله بها مصر على الالة الصهيونية الغاشمة التى امتجت لارضنا الغالية سيناء بعام 1967 والتى سميت النكسة بعد ذلك فقد حقق الجيش المصرى احد ابرز واهم الانتصارات العسكرية بتاريخ الحروب الدولية والتى يتم الى الان نظرا لحنكة تخطيطها وجدارة تنفيذها يتم تدريسها بكبرى الكليات الحربية والمعاهد العسكرية بكافة دول العالم والتى شهدت لهذه المؤسسة الوطنية وقد تم تدوال مؤخرا احد الصور التى تم التقاطها لمجموعة من قوات الصاعقة المصرية على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر حيث ظهر بها مجموعة من الجنود ذات البنيان الضخم حيث يمثل سلاح الصاعقة هو احد اشرس واقوى الاسلحة العاملة بالجيش المصرى وقد انهالت التعليقات من قبل النشطاء على الفيس بوك مؤكدين الجبش المصرى مازل بخير وان هناك رجال به يحبون هذا الوطن يتمنون الفداء له ولو باروحهم من بينهم هولاء الرجال الذين ظهروا بهذه الصور التى اثارت ذعر الكثيرون الصاعقة المصرية ثانى اقوى قوات خاصة قتالية فى العالم بعد الهند --اثناء عملية السلام مع اسرائيل كانت من شروط اسرائيل هو الغاء سلاح الصاعقة فى الجيش المصرى فقيل لهم لماذا فقالو لانهم غير أادميين اثناء الحرب والقتال حمى الله مصر ووحوش الصاعقة المصرية الابطال حيث تشمل الصاعقة عدة فرق مختلفة مثل الفرقة 777 والفرقة 999 وغيرها من الفرق التى يوكل اليها تدريبات مختلفة وخاصة بحسب طبيعة المهام والعمليات التى تكلف بها بخلاف ايضا طبيعة وتدريبات جنود تلك الفرق وضباطها الذين يعتبرون هم صفوة الجنود والضبط نظرا للتدريبات القاسية والمعانة التى يظلون بها لاشهر طويلة