فى قرار تعسفى من جانب السعوديه حرمت فيه بالتقديرات الاوليه بحرمان 150 الف معتمر مصرى بعمره رمضان وبخسائر تحدد بقيمه 700 مليون جنيه والقرار هو عباره عن تقلص مده تأشيره العمره الى 15 يوما فقط بدلا من شهر والقرار جاء مفاجىء للشركات السياحيه التى تم فى معظمها الحجز بشركات الطيران وفنادق واماكن الاقامه والغريب فى الامر ان هذا القرار من الجانب السعودى يخص مصر فقط ولم يتمتنفيذه على بقيه الدول الاسلاميه مما يظهر بدايه وشوب ازمه فى الافق بين السعوديه ومصر وبهذا القرار يمنح المعتمر المصرى 15 يوما فقط من ساعه دخوله الى السعويه حتى مغادرته منها ومن المتعارف عليه ان المعتمر يفضل قضاء شهر رمضان بجانب الكعبه الشريفه وقراءه القران
وبرغم التصريحات التى تمت من جانب الطرف السعودى بعدم اعتزام السعوديه بتقليص حصه مصر من تأشيرات العمره وقد جاء هذا التصريح على لسان الدكتور بندر حجاز وزير الحج لوزير السياحه المصرى هشام زعزوع الا انها وعلى مايبدو حبر على ورق مما يضرب السياحه بمصر فى مقتل بخسائر متوقعه من هذا القرار
وبرغم التصريحات التى تمت من جانب الطرف السعودى بعدم اعتزام السعوديه بتقليص حصه مصر من تأشيرات العمره وقد جاء هذا التصريح على لسان الدكتور بندر حجاز وزير الحج لوزير السياحه المصرى هشام زعزوع الا انها وعلى مايبدو حبر على ورق مما يضرب السياحه بمصر فى مقتل بخسائر متوقعه من هذا القرار