في الذكرة السنوية الثالثة لوفاة خالد سعيد المشهور اعلاميا بشهيد الطوارئ احيت اسرتة الذكري بقراءة القران والدعاء لة حيث يعتبر كثير من الناس وفاتة بمثابة اندلاع ثورة 25 يناير حيث ذهبت اسرتة واصدقائة الي المقابر التي دفن فيها الشهيد بمقابر المنارة بوسط الاسكندرية لقراءة القران والدعاء لة بالمغفرة وكان في الذكرة الثالثة لة والدتدة السيدة ليلي رزق وواختة زهرة حيث كان يوجد هناك كاميرات الاعلام التي ظلت تنتظر لتغطية الذكري الثانوية للشهيد خالد سعيد وقرات الفاتحة والدة امام القبر حيث دعت لة وقالت لة ستظل ياخالد ايقونة الثورة المصرية ومازلت ترددها ودعت لة ولزملائة من الثوار والنصر قادم في 30يونيو باذن الله حيث رفضت تعليق الاعلام علي الاحداث التي جرت اثناء اولي جلسات محاكمة المتهمين بقتل ابنها قائلة هذا ليس المكان ولا الزمان للحديث في هذا الموضوع حيث توافد الكثيرون من اعضاء القوي السياسية لتنظيم وقفة صامتة عصر يوم الخميس امام منزل خالد سعيد بالاسكندرية وذلك بالاتفاق مع عدد من الوقفات المتشابة بمختلف محافظات الجمهورية لتذكير لحق الشهداء واهداف الثورة