صدام شديد بين المغنى المعروف والملحن الشهير / عمرو مصطفى والشيخ العريفى حيث ثار المغنى عمرو مصطفى على الشيخ العريفى بالسب قائلا انه من تجار الدين وانه يعتبر من الخوارج الذين اتوا مصر بعد ان حكمها الأخوان وانهار انهيارا شديدا بالبكاء وقال انه لم ولن يقوم بتصوير نفسه وهوا يقوم بالصلاة او الحج او العمرة لانه لا يفعل ذلك للشهرة كما يفعل الشيخ العريفى وامثاله من تجار الدين الذين يتلاعبون بالدين ليصلوا الى مبتغاهم قائلا بان العبادة والصلاة هى بين العبد وربه واسمى من يراها العباد كما قال انه على الشعب المصرى ان يفيق ويعرف تجار الدين الذين يستخدمون اسم الأسلام والدين والسنة من اجل السياسة والوصول الى السلطة كما اضاف انه سوف يقوم بالنزول الى تظاهرات 30 يونيو وسوف يعتصم بالميدان الى ان يعلن الرئيس تنحيه