في فضيحة جديدة تضاف إلى مسلسل فضائح الإعلام والإعلاميين الذين صدعوا أدمغتنا وأدمغة المشاهدين بدعاوى الحيادية والحرفية ليل نهار، أدلت لميس الحديدي بدلوها لتزيد هذه الفضائح بفضيحة جديدة. فعندما كانت تدير حوارا مع المهندس نجيب ساويرس أخبرها أن زوجها عمرو أديب يقول بإن الإعلام هو صناعة الخبر السيء من قبيل المصائب والبلاوي، فنجدها تستشهد بمقولة أمريكية مفادها أن الخبر يتصدر المشهد إذا كان يحتوي على إراقة للدماء. ثم تضيف "هوا الخبر لو كويس هحطه في الأول ليه؟ دا هيبقى ملهوش أي معنى"

بعد ذلك أضافت " نحن مسؤولين عن قيادة الرأي العام في اتجاه خاطئ، وهقول لك حاجة غريبة جدا، لما تهاجم القطاع الخاص أو الحكومة بتاخد شعبية عالية جدا، إنما لو انت معتدل بتبقى الدنيا مش ماشية، لكن أول ما انحرف واتجه الاتجاه الآخر..."

هو دة اسلوب المتسلقين قبل الثورة بحال مخالف لبعد الثورة

غريب قوي تفسيرك لكلمة الانحراف في كلامه
يبدو ان كلمة الانحراف عندك لها تفسير واحد بما هو بتفكيرك

غريب قوي تفسيرك لكلمة الانحراف في كلامه
يبدو ان كلمة الانحراف عندك لها تفسير واحد بما هو بتفكيرك

يا صديقي أين التفسير الذي تتحدث عنه، ما قيل على لسانها هو ما نقلته هنا كما هو

هو دة اسلوب المتسلقين قبل الثورة بحال مخالف لبعد الثورة

مشكلة كتير من الشعب دا انهم بينسو وإنهم بيسلموا دماغهم للإعلام

مشكلة كتير من الشعب دا انهم بينسو وإنهم بيسلموا دماغهم للإعلام

لأ يا صديقى مشكلة كتير من الشعب ده انه ما بيفكرش فى الكلام اللى بيسمعه ولا يعى ما يفعله او يقوله

لذلك تجد الفوز فى الانتخابات مبنى على الخداع

اللهم احفظ مصر وشرفاء مصر واهدنا لما فيه الخير لنا

لأ يا صديقى مشكلة كتير من الشعب ده انه ما بيفكرش فى الكلام اللى بيسمعه ولا يعى ما يفعله او يقوله

لذلك تجد الفوز فى الانتخابات مبنى على الخداع

اللهم احفظ مصر وشرفاء مصر واهدنا لما فيه الخير لنا

اللهم آمين، ورأي يحترم

وربنا ياخد بيد كل من يسعى لمصلحة مصر وشعبها