قام الشيخ صفوت حجازي، بالتطاول على الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر وذلك بسبب فتوى أصدرها احمد الطيب بأعتبار أن المعارضة السلمية لولي الأمر "جائزة ومباحة ".
وقد وصف حجازي هذه الفتوى بأنها "باطلة"، فى حين ان نائب رئيس الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح اعتبرها "صحيحة".
فقد صدر عن مشيخة الأزهر اول امس إن "المعارضةَ السِّلميَّة لوليّ الأمر الشرعيّ جائزةٌ ومُباحة شرعًا، ولا علاقَةَ لها بالإيمان والكُفرِ".
وفي كلمة لصفوت حجازى فى التظاهرة الحاشدة للقوى الاسلامية قال مخاطبا الشيخ الطيب: "فتواك باطلة يا فضيلة الإمام".
وقال انه في يوم الجمعة 11 فبراير 2011 حينما تنحي الرئيس السابق حسني مبارك حضرتك أفتيت قبلها أفتيت فى يوم 4 فبراير أن المظاهرات حرام شرعًا، وأن التواجد في ميدان التحرير حرام شرعًا ولا يجوز.
وقد وصف حجازي هذه الفتوى بأنها "باطلة"، فى حين ان نائب رئيس الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح اعتبرها "صحيحة".
فقد صدر عن مشيخة الأزهر اول امس إن "المعارضةَ السِّلميَّة لوليّ الأمر الشرعيّ جائزةٌ ومُباحة شرعًا، ولا علاقَةَ لها بالإيمان والكُفرِ".
وفي كلمة لصفوت حجازى فى التظاهرة الحاشدة للقوى الاسلامية قال مخاطبا الشيخ الطيب: "فتواك باطلة يا فضيلة الإمام".
وقال انه في يوم الجمعة 11 فبراير 2011 حينما تنحي الرئيس السابق حسني مبارك حضرتك أفتيت قبلها أفتيت فى يوم 4 فبراير أن المظاهرات حرام شرعًا، وأن التواجد في ميدان التحرير حرام شرعًا ولا يجوز.