منذ عدة سنوات بدا شهر رمضان يتميز بالحر الشديد حتى ضجر البعض وبداوا ينظر الى قدومه بنظرة غير نظرة الانتظار والتشوق والتطلع لقدومهولان هذه النظرة خاطئة فرمضان الاكثر حرا هو الاروع علىالاطلاق ليس جنونا ما اقول ولكن رمضان الاكثر حرا هو الاكثر اجرا فكلما كانت المشقة اكبر كان الاجر من الله عز وجل اكبرواعظم فقد ورد فى الحديث القدسى الذى رواه الامام البخارى فى صحيحة
عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه عز وجل أنه قال: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به" [رواه الإمام البخاري في صحيحه]ولننظر الى الحديث ونتذكر ان الله عز وجل اختصَّ لنفسه الصوم من بين سائرِ الأعمال اتدرون لما لِشرفِهِ عنده ، ومحبَّتهِ له ولان الصوم هو سِرُّ بَيْن العبدِ وربِّه لا يطَّلعُ عليه إلاّ الله فالصائمَعندما يكون مختلى ويمكنه الافطار ولا يفعل هذا انما يكون فعله لوجه الله عز وجل فبذلك استحق الفضل من الله وعظيم الثواب ولذلك يسحق الصائم ان يكون اجره من الله عز وجل عظيماً كثيراً بِلاَ حساب
كما جاء فى فضل الصوم أبوسعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من صام يوما في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا. متفق عليه وهذا لفظ البخاري. كما رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه في سننهم
وعن اخلاق الصائم التى ينبغى ان يلتزم بها ويتبعها .كما جاء فى الحديث الشريف عن النبى عليه الصلاة والسلام انه قال
( الصيام جنة فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يجهل ، وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل : إني صائم ــ مرتين ــ والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلي ، الصيام لي وأنا أجزي به والحسنة بعشر أمثالها )
ومن فضل الصوم ان الله خصص بابا لدخول الصائمين الى الجنة لا يدخل منه غيرهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم يقال أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد.)
والان لنتفق على ان رمضان هو الاروع
لانه الاكثر اجرا لانه بابك الى الجنة لان الله عز وجل نسب الصيام لنفسه وجزاء الصائم لم يحدده الله عز وجل لانه بلا حساب
عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه عز وجل أنه قال: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به" [رواه الإمام البخاري في صحيحه]ولننظر الى الحديث ونتذكر ان الله عز وجل اختصَّ لنفسه الصوم من بين سائرِ الأعمال اتدرون لما لِشرفِهِ عنده ، ومحبَّتهِ له ولان الصوم هو سِرُّ بَيْن العبدِ وربِّه لا يطَّلعُ عليه إلاّ الله فالصائمَعندما يكون مختلى ويمكنه الافطار ولا يفعل هذا انما يكون فعله لوجه الله عز وجل فبذلك استحق الفضل من الله وعظيم الثواب ولذلك يسحق الصائم ان يكون اجره من الله عز وجل عظيماً كثيراً بِلاَ حساب
كما جاء فى فضل الصوم أبوسعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من صام يوما في سبيل الله بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا. متفق عليه وهذا لفظ البخاري. كما رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه في سننهم
وعن اخلاق الصائم التى ينبغى ان يلتزم بها ويتبعها .كما جاء فى الحديث الشريف عن النبى عليه الصلاة والسلام انه قال
( الصيام جنة فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يجهل ، وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل : إني صائم ــ مرتين ــ والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلي ، الصيام لي وأنا أجزي به والحسنة بعشر أمثالها )
ومن فضل الصوم ان الله خصص بابا لدخول الصائمين الى الجنة لا يدخل منه غيرهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم يقال أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد.)
والان لنتفق على ان رمضان هو الاروع
لانه الاكثر اجرا لانه بابك الى الجنة لان الله عز وجل نسب الصيام لنفسه وجزاء الصائم لم يحدده الله عز وجل لانه بلا حساب