قدم المستشار أحمد الفضالى، منسق عام تيار الاستقلال طعنا أمام دائرة شئون الأحزاب السياسية بالمحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة، طالبا فيه بحل حزب الحرية والعدالة؛ لإفساده الحياة السياسية
وقد اكد احمد الفضالى على ان تاسيس حزب الحرية والعدالة كان مخالف لقانون إنشاء الأحزاب السياسية
من البداية حيث كان حزب الحرية والعدالة قائم على اساس دينى بعد أن تم استغلال عنصر الدين على حساب العمل السياسي وهذا ما دفع معظم الشعب الانحياز الى حزب الحرية والعدالة وذلك من اجل الدين
وذلك بالاضافة الى تم اكتشاف مجموعة كبيرة من من الأسلحة والذخائر فى مقار حزب الحرية والعدالة

كما كون الحزب ميليشيات مسلحة والتصادم مع القوى السياسية باحتلال الميادين ووصفت صحيفة الطعن استمرار وجود حزب الحرية والعدالة، الذى هو ذراع لجماعة الإخوان المسلمين بأنه قوة سياسية سعت للسيطرة على الدولة المدنية فكان الهدف هو الوصول والسيطرة على الحكم باستخدام اى وسيلة سواء مشروعة او غير مشروعة هذا ما دفع العديد من افراد الشعب الذين كانوا يدعون جماعة الاخوان المسلمين بالتخلى عنهم بعد ان اظهروا تشبسهم بالحكم دون النظر الى الصالح العام للدولة

طبعا الحرية والعدالة اقوة حزب سياسي وقيادته ذات خبرة واسعة وديمقراطين حقيقين لهذا نجحوا فى الانتخابات النزيه وما عساهم يفعلوا الا تلفيق الاتهامات لهم واتهامهم بانهم ارهاب حسبي الله فى كل واحد من المعارضة الذين يريدون خراب بلادهم على حساب الاخوان حتروح من ربنا فين

اهلا بحزب الحريه والعداله مع تقنين اوضاعه وغير ذالك فمصيره الحل . ووهقول حاجه رجاله الحزب الوطنى اللى اتحل موش هسيبوا حزب الحريه والعداله وهيطاردوه هما كمان اصل موضوع الحرق والغلق والعزل السياسى ده زى ما قلت قبل كده تار ودين بين عصابتين ميتخيروش عن بعض بس عصابه منهم كانت مكمله تعليمها شويه

اهلا بحزب الحريه والعداله مع تقنين اوضاعه وغير ذالك فمصيره الحل . ووهقول حاجه رجاله الحزب الوطنى اللى اتحل موش هسيبوا حزب الحريه والعداله وهيطاردوه هما كمان اصل موضوع الحرق والغلق والعزل السياسى ده زى ما قلت قبل كده تار ودين بين عصابتين ميتخيروش عن بعض بس عصابه منهم كانت مكمله تعليمها شويه

كم ههو محزن ان نكون بمثل هذه العدمية
دعونا لا ننظر الى الناس نظرتنا البسيطة فاما ملائكة واما شياطين وهي نظرة غير واقعية فما من الناس يستحق احد اللقبين
لم يدعي مرسي وجماعته بانهم من الملائكة ولم يكن يستحق مبارك كل تلك التهم التي شيطنة نظامة كله وتحدث عنه بما ليس فيه
مبارك لم يكن له جماعة مستعده كي تموت من اجله بينما يملك مرسي تلك الجماعة وهذا اخطر ما في الامر وكان من الواجب ان يتم حسم الاسلام السياسي قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية الماضية ولو فعلوها لكان الحسم بغرض تثبيت فكرة الدولة المدنية اما الان فسوف يفسر الهجوم كهجوم على الاسلام نفسه
من غير المعقول ان يقلق اوباما على مصر باكثر مما يقلق عليها ابناءها
ان نكره الاخوان فهذا حقنا اما ان نكره اللعبه التي جاءت بهم فهذا له معنى خطير ومؤشر على غياب التخطيط
ان نسقط في فخ خطة شيطانيه اهو بكثر من ان نسقط في فخ الجهل والتشتت

كم ههو محزن ان نكون بمثل هذه العدمية
دعونا لا ننظر الى الناس نظرتنا البسيطة فاما ملائكة واما شياطين وهي نظرة غير واقعية فما من الناس يستحق احد اللقبين
لم يدعي مرسي وجماعته بانهم من الملائكة ولم يكن يستحق مبارك كل تلك التهم التي شيطنة نظامة كله وتحدث عنه بما ليس فيه
مبارك لم يكن له جماعة مستعده كي تموت من اجله بينما يملك مرسي تلك الجماعة وهذا اخطر ما في الامر وكان من الواجب ان يتم حسم الاسلام السياسي قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية الماضية ولو فعلوها لكان الحسم بغرض تثبيت فكرة الدولة المدنية اما الان فسوف يفسر الهجوم كهجوم على الاسلام نفسه
من غير المعقول ان يقلق اوباما على مصر باكثر مما يقلق عليها ابناءها
ان نكره الاخوان فهذا حقنا اما ان نكره اللعبه التي جاءت بهم فهذا له معنى خطير ومؤشر على غياب التخطيط
ان نسقط في فخ خطة شيطانيه اهو بكثر من ان نسقط في فخ الجهل والتشتت

انت فهمت انا عايز اقول ايه . معتقدش وازا كنت فهمت فاعتقد انك موش فاهم انت عايز تقول ايه