اذاعت قناة الجزيرة هذا التقريرالذى يؤكد ان مركز ميدل إست مونيتر البريطاني قام بتحليل وبحث الفيديو الذي قد اذاعه التلفزيون المصري منذ عدة ايام والذى كان يظهر فيه قيام احد الاشخاص الملتحين بإلقاء الصبية من فوق احد البنايات في منطقة سيدي جابر بـالاسكندرية واكد هذا المركز البريطانى بعد الفحص والتحليل الذى يظهر فى فيديو مدته ثلاث دقائق وخمس ثوان ان هذا الفيديو غير صحيح وانه مفبرك ومزيف، واكد ايضا المركز البريطانى ان الاشخاص الذين قاموا باخراج هذا الفيديو اشخاص غير محترفين على الاطلاق وانهم قد وقعوا فى كثير من الاخطاء والمصير للدهشة ان هذا الشخص الذى ظهر ملتحى ويقوم بالقاء الاشخاص من فوق اسطح احد البنايات ظهر بهد ذلك وقد حلق لحيته معترفا انه يستحق الاعدام وقال المركز فى تقريره لاحظوا الشخص المرتدى القميص الاخضر عند الدقيقة الثانية و 29 ثانية ونجد ان فى الدقيقة الثانية واربعين ثانية يظهر الاشخاص فوق الخزان ليس من بينهم الشخص المرتدى القميص الاخضر ونجد ان هناك معلق يحكى ان هناك اناس يلاحقون الاشخاص فوق الخزان ..شاهد الفيديو وتعرف على تفاصيل الفبركة

كله متفبرك و العيال اللى ماتو كانو دوبلير و الثورة كانت 3000 واحد بس
الاخوان و أنصارهم بعد القبض عليهم بإذن الله لا يتم وضعهم فى السجون
بل سيتم وضعهم فى مصحات نفسية
و ربنا يشفى

ومين قالك أنهم مش هيطلعو منها بس الدور لازم يكمل

بقول لكل شخص بيقول انها مش تمسلية زى بتاعة القبض على توفيق عكاشةانكو تطلبو باعدام هذا الشخص علانية امام الناس ذى مكان الاعتارف واريد ان اة بعينى حتى اصدق ان دة مش حزب وطنى وان دة فيلم هندة من اولة لا خرة

بعيدا عن ان الفيديو مش بيوضح توجهات اي حد من الموجودين
اول واحد وقع كان طالع علي السطح مع اللي رماه يعني الاتنين من نفس الاتجاه بس ميعرفوش بعد و تاني واحد كان من العيال الموجودة فوق السطح من الاول
و اللي نزل ده القميص الاخضر نزل قبل اول واحد اترمي وقع لوحده الناحية التانية قبل ما هما يطلعولهم فوق الخزان و فيه فيديو كان بيعرض اللقطة دي بالتصوير البطئ و فيه فيديو متصور من الزاوية العكسية
الواقعة حصلت بس من غباء اللي رماهم انه رمى واحد من اللي كانوا طالعين معاه الاول بعد كده رمي واحد من المعارضين له هل
هو غباء ام عقاب
الله اعلم