فجر سائق الأتوبيس السياحي الذي أقل المنتخب الجزائري مفاجئات مثيرة ، حيث أكد أن اللاعبون الجزائريون هم من قاموا بتكسير زجاج الحافلة من الداخل باستخدام مطارق للطوارئ موجودة داخل الحافلة وقاموا بشتم جمهور المشجعين المتواجدين حولهم ، كما أكد أنه ومنذ وصول المنتخب الجزائري الى أرض مصر فقد تعامل معهم المشجعون المصريون بكل احترام ولم يصدر منهم غير بعض الهتافات المؤيدة للمنتخب المصري.

كما تحدث عن أن وزير الشباب والرياضة الجزائري قام بضربه وتمزيق قميصه لأنه رفض تجاوز سيارة ليموزين كانت متوقفه أمامه، وذكر السائق أن المصاب المزعم اصابته بجروح بليغة لم ينزل من الفندق الا بعد مرور حوالي ساعة من غرفته بالفندق ويتوجه الى المستشفى .
وفي مسلسل بلطجتهم أيضا قاموا بضرب ممثل سفارتهم الجزائري لأنه تحدث عن أن مصر والجزائر شقيقان وأن هذه مجرد مباراة لا تستدعي شحن النفوس ، كما قامو بتكسير كاميرات بعض الصحفيين المتابعين لتلك التمثيلية الهزلية ، وقد أقسم السائق بأن هذا ماحدث فعلا ..

وهذا نص المكالمة بين السائق ومدحت شلبي على قناة مودرن

و الله ربي يهديك.طيحتو niveau تاع مصر.مصر ماش هك.راكي تكذبي على روحك ولا علينا. تعزي