مايكل جاكسون لطالما كان ومازل اسم يثير حوله الاقاويل والجدل الدائم نحو افعاله وتصرفاته التى كانت محط انظار وعلامات تعجب واستفهام من محبى قبل الصحفيين والمتابعين له منذ بداياته الفنية حيث استطاع ان يبهر العالم وقد اتخذه الكثير من المطربيين فى العالم كمثال كبير لهم فى مشوارهم الفنى فقد شهدت جنازة مايكل جاكسون بعد اعلان خبر وفاته الذى كان بمثابة الصدمة التى وقتع على مسامع كافة محبيه بارجاء العالم شهدت حضور مئات الالاف لايعرف الكثيرون انه لم يكن مطربا وراقصا فقط بل امتدت موهبته الفنية ايضا كى يكون وشاعر ومنتج أغاني ورجل أعمال وناشط إنسانى ولذلك سمى بملك البوب نسبة لتلك الموسيقى التى اشتهر بها وانفردت باطلاقها بالولايات المتحدة الامريكية وقد توفى فى الخامس والعشرون من شهر يونيو عام 2009 بعدما اصيب بسكته قلبية حادة نتيجة عن تسمم احد الادوية المنومة مايكل جاكسون كان لديها ابنة وعندما كانت طفلة صغيرة كان يقوم باصطحابها معها احيانا وظهرت امام الاضواء الاعلامية الا انه دائما ما كان يخفى وجهها عن الاعلام تحسبا لاى مضايقات قد تعرضت لها الا انها منذ فترة قريبة بعد الاختفاء لفترة كشفت عن وجهها وانتشرت صورها عبر مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر حيث تعد تلك المواقع هى الاكثر انتشارا الان بالولايات المتحدة الامريكية ووقتها انهالت الالاف من التعليقات التى اثار اصحابها العديد من الاسئة المختلفة التى دارت حول تعجبهم لما كان يقوم جاكسون بعمل تلك الغتطية على وجه ابنته وما سر وراء هذا الحرص على ابعادها عن عدسات وكاميرا الصحفين الذين طالما كانوا يقومون برصد كل هفوة تحدث او حركة تجرى لهذه الاسطورة الفنية التى كان اجميع يتشوق حول العالم للاطلاع على اخبارها ومعرفة اخر ما يقوم بها خاصة خلال الحفلات التى كان يقوم بعملها حول العالم وداخل مختلف الولايات المتحدة والتى كان يجرى التنسيق لها بفترة الشهور استعداد لهذا الحدث الضخم المتمثل فى حضور مايكل جاكسون لعمل حفلة فنائية كبرى يحضرها الالاف والالاف من محبيها ومعجبيها من الجنسات الفتيات والشباب