لابد أن يأتي على الجميع وقتا يعود فيه إلى صوابه أو يسأل نفسه إلى أي جانب يقف وهل هو حقا مع الجانب الصحيح أم أنه يشارك مع الجانب الظالم وقد انتشرت صورة على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك هي من آثار فض إعتصام ميدان النهضة كانت تلك تحتوي على عدد كبير من المصاحف كان يقرأ فيها المعتصمون حيث علق عليها البعض وقال هذه هي الأسلحة التي كان معتصمي النهضة ورابعة العدوية يخبئونها ويخفونها ، تلك الأسلحة التي أرعبت الجميع على حد تعليق أحد من رأوا وقال غالبية من رأى متحدثا عن عنف الداخلية وبلطجية الداخلية وقال الشعار الشهير الداخلية بلطجية فيما قال أحد المعلقين أن الله لن يدع هؤلاء وأن الله ناصرهم بحق هذا القرآن وهو السلاح الذي ظهر في حيث ظهرت صورة بعد فض الإعتصام على قناة OnTV لعدد من المصاحف القرآنية فوق بعضها كان يقرأ فيها المعتصمين في ميدان النهضة وقد بقت في مكانها وتم إلتقاط من بث قناة اون تي في المباشر ،
كانت قوات الشرطة المصرية بالإشتراك مع قوات من الجيش المصري قد قامت بفض إعتصامي رابعة العدوية والنهضة وكل الإعتصامات المؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي في باقي محافظات جمهورية مصر العربية ما أدى إلى مقتل المئات من الشهداء وآلاف المصابين حيث تم تقدير العدد من قبل المستشفى الميداني في رابعة العدوية أنه فاق 2600 شهيد في حين أن المصابين تجاوز 7500 مصاب وذلك على مدار اليوم المشهود فقط الذي أطلق عليه يوم العار المصري وقد شهد اليوم أيضا إشتباكات وقتلى ومصابين في التظاهرات التي خرجت بعد صلاة الجمعة إحتجاجا على المجازر التي حدثت للمعتصمين السلميين في رابعة العدوية وميدان النهضة .
كانت قوات الشرطة المصرية بالإشتراك مع قوات من الجيش المصري قد قامت بفض إعتصامي رابعة العدوية والنهضة وكل الإعتصامات المؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي في باقي محافظات جمهورية مصر العربية ما أدى إلى مقتل المئات من الشهداء وآلاف المصابين حيث تم تقدير العدد من قبل المستشفى الميداني في رابعة العدوية أنه فاق 2600 شهيد في حين أن المصابين تجاوز 7500 مصاب وذلك على مدار اليوم المشهود فقط الذي أطلق عليه يوم العار المصري وقد شهد اليوم أيضا إشتباكات وقتلى ومصابين في التظاهرات التي خرجت بعد صلاة الجمعة إحتجاجا على المجازر التي حدثت للمعتصمين السلميين في رابعة العدوية وميدان النهضة .