في الايام الاخيرة بعد فضى اعتصامى رابعة والنهضة اشاعت اخبار بان مفتى الازهر الشيخ على جمعه قد افتى بوجوب القتل للجنود والضباط لمعتصمى رابعة والنهضه وهذا ما جعل الجميع يستنكر ان هذا حدث وعلى الرغم من خروج بعض الضباط انها كانت فتوى من الازهر بوجوب قتلهم مما جعل بعض الضباط لايبالى بارواح والدماء او الالتفات للحديث الشريف دم المسلم على المسلم حرام فقد خرج هذا الفيديو ليبين حقيقة الامر وفيه قول صريح وواضح لتأييده لقتل كل من كان فى ميدانى رابعه والنهضه دون الا لتفات ان كان اعزل او مسلح رجل او امراة صغير او كبير على حد تعبيره لم يصنف فقد قال اقتلووه كما هو موضح بالفيديو : إذا جاء أحد ليفرقكم والآن نحن واحد بعد ثورة 30 يونيو .. فأقتلوه وعلى اثر ذلك فان الجنود كانت تعلم جيدا ان هذا عمل وطنى ودينى فاقموا بدون مبالاه باستخدام السلاح.
والجدير بالذكر ان مفتى الديار المصريه الشيخ على جمعه كان من اشد المعاديين لحكم الاخوان هو واحمد الطيب شيخ الازهر ولم يخرجوا ليعلقوا على 30/6 بالتاييد او الرفض كما خرجوا من قبل فى 25 يناير وقالوا هذا خروج على الحاكم حرمه الله ورسوله
اليكم الفيديو الذى اباح فيه الدم وقال : إذا جاء أحد ليفرقكم والآن نحن واحد بعد ثورة 30 يونيو .. فأقتلوه