بعد الفيديو المثير للجدل لعلماء الازهر والداعية الاسلامى عمرو خالد تلك الفيديو المسرب من ادارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة وهم يجيزون قتل الخوارج من الاخوان المسلمين على انهم خارجون على شرعية الشعب المصرى وافساد البلاد والسعى فى خرابها صرح الاعلامى الرياضى علاء صادق على صفحتة الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك انة عندة دلائل تثبت تورط مشايخ الازهر فى علاقات حميمة مع الممثلة المعروفة نبيلة عبيد ومذيعة مشهورة تعمل فى قناة معروفة ولم يذكر اسمها لسمعة القناة وقال هما مناسبتان شاهد فيها تلك الشيوخ فى هذا الموقف المناسبة الاولى كانت فى عيد الإعلاميين عام 1999وكنا في مدينة الإنتاج الاعلامى ومعنا عدد ضخم من الفنانين والمشاهير،وكانت الممثلة نبيلة عبيد ترتدى ثوبا يكشف أكثر مما يخفي، وللأسف ظل احد العلماء وهو تولى رئاسة جامعة الأزهر يحدق بها بعد ان تجاهل الشيخ الجميع لينفرد معها طول الوقت
والثانية كانت فى عام 2001 ويقول كنت ضيفأ على قناة فضائية مشهورة وكان يعمل بالقناة داعية اسلامى ويقدم حلقتين فى برنامج اسبوعى لة بالقناة وبينما كنت اجلس في الصالون وانتظر دورى لدخول الاستوديو ومعنا الداعية المشهور جاءت إحدى المراسلات العاملات في القناة وترتدي أقصر فستان يمكن ان تراه في حياتك ودخلت الغرفة وألقت التحية علي الشيخ وقالت له بكل سفور يكشف عن علاقة حميمة: عايزاك يا شيخ فلان فما كان منه الا ان وقف علي الفور ونظر إلينا ضاحكا قائلا بلاش حسد يا جماعة ثم قال لها بصوت عال (جايلك يا طاهرة) ووجة رسالتة الى المشاهدين وقال لهم لا تندهشوا من ما قالة هؤلاء الشيوخ انهم من اعضاء عصابة الانقلاب والمتاجرة بالدين والجدير بالذكر انة كان لا يقصد على جمعة ولا سالم عبد الجليل ولا عمرو خالد وانما شيوخأ اخرون وقال لقد شاهد ذلك بعينى وما خفى كان اعظم
والثانية كانت فى عام 2001 ويقول كنت ضيفأ على قناة فضائية مشهورة وكان يعمل بالقناة داعية اسلامى ويقدم حلقتين فى برنامج اسبوعى لة بالقناة وبينما كنت اجلس في الصالون وانتظر دورى لدخول الاستوديو ومعنا الداعية المشهور جاءت إحدى المراسلات العاملات في القناة وترتدي أقصر فستان يمكن ان تراه في حياتك ودخلت الغرفة وألقت التحية علي الشيخ وقالت له بكل سفور يكشف عن علاقة حميمة: عايزاك يا شيخ فلان فما كان منه الا ان وقف علي الفور ونظر إلينا ضاحكا قائلا بلاش حسد يا جماعة ثم قال لها بصوت عال (جايلك يا طاهرة) ووجة رسالتة الى المشاهدين وقال لهم لا تندهشوا من ما قالة هؤلاء الشيوخ انهم من اعضاء عصابة الانقلاب والمتاجرة بالدين والجدير بالذكر انة كان لا يقصد على جمعة ولا سالم عبد الجليل ولا عمرو خالد وانما شيوخأ اخرون وقال لقد شاهد ذلك بعينى وما خفى كان اعظم