لاشك ان الكثير من الاقاويل والاحاديث التى دارات واثارة الجدل هو اختفاء الاعلامية ريم ماجد والاعلامى يسرى فودة حيث كانت تقدم الاولى برنامج بلدنا بالمصرى على شاشة قناة اون تى الفضائية وكان الاخير يقدم برنامج اخر كلام لكنهما لم يعد الان لديهما أدنى ظهور بعد قيام ثورة الثلاثون من يونيو والتى اطاحت بجماعة الاخوان المسلمين من المشهد السياسى ومن نظام الرئيس المعزول محمد مرسى بعد عام قضاها فى سدة الحكم فقد كانت الاعلامية ريم ماجد قد صرحت بعدة تصريحات لاذاعة فينا يخص القوات المسلحة المصرية والحكم العسكرى خلال استضافتها مع الاعلامى طونى خليفة ببرنامج اسفين ياريس والذى كانت يتم بثه عبر شاشة القاهرة والناس الفضائية طوال شهر رمضان مما اثار حفيظة الكثير من الجمهور فهى من الاعلامين المعلوم عنهم مواقهم المضادة طوال حكم المجلس الاعلى للقوات المسلحة وقد صرحت عبر حسابها الشخصى بموقع تويتر للتواصل الاجتماعى قائلة أنها لا تستطيع الظهور علي الشاشة في ظل هذا الوضع فيما يعنى انها غير موافقة وغير راضية عما قد جرى اما الاعلامى يسرى فودة فقد اختفى تماما عن الظهور ببرنامجه الذى كان ينتظم فى تقديمه وسافر الى انجلتر ولم يعرف الى الان سبب تواجده طوال تلك الفترة هل للاستجمام ام للعلاج الا انه قد ابدى استياءه بعد فضا اعتصامى رابعة العدواية والنهضة فمن الواضح ان لسانه حاله هو الاخر لايرضى عن الوضع القائم الان