أحتاجك وحبكَ في الفؤاد تمردا
والشوق يسري بالوريد كأنما
نهرٌ يفيضُ بالحنان تدفقا
ماذا عسايَّ أن أقولَ وأُتمتما ؟
وقد أصبحتُ في الحبِ مسالما
كم كنتُ نحوك أسابق الخطا
آتيكَ راغبة طائعة متجاوبة
وعيناكَ تتوق للعناقِ تعطشا
مالي أَراكَ تأتي إليَّ مُتعثرا
هل سكرةُ العشقِ تفعلُ هكذا ؟
اقترب حبيبي مني
دعني بطيفك أكحل عيني
انثرني كالعطر على أجزائك
تنفسني واحتويني
قربني إليك
كي تزيد من اشتعالي وجنوني
أسكني مدن عينيك
فمازلت أعشقك
وأهفو لألتقيكَ بشغف
مااجمل الصبح
حين تطلُ عليَّ من وراء السحب
فتتفتح زهور عمري
وتشرقُ شمس يومي
يبتسم وجعي
وتزهو سويعات العمر
يوما ما داعب نسيم همسك وجدي
أسراني إلى بحر أملي
وصهيل الشوق فجرَّ مسمعي
أناتك اخترقت ذاتي
نداءاتك تجذرت بأعماقي
تبحث عن مستقر
فأقبل نحوي حبيبي
وكن فارسي المنتظر
والشوق يسري بالوريد كأنما
نهرٌ يفيضُ بالحنان تدفقا
ماذا عسايَّ أن أقولَ وأُتمتما ؟
وقد أصبحتُ في الحبِ مسالما
كم كنتُ نحوك أسابق الخطا
آتيكَ راغبة طائعة متجاوبة
وعيناكَ تتوق للعناقِ تعطشا
مالي أَراكَ تأتي إليَّ مُتعثرا
هل سكرةُ العشقِ تفعلُ هكذا ؟
اقترب حبيبي مني
دعني بطيفك أكحل عيني
انثرني كالعطر على أجزائك
تنفسني واحتويني
قربني إليك
كي تزيد من اشتعالي وجنوني
أسكني مدن عينيك
فمازلت أعشقك
وأهفو لألتقيكَ بشغف
مااجمل الصبح
حين تطلُ عليَّ من وراء السحب
فتتفتح زهور عمري
وتشرقُ شمس يومي
يبتسم وجعي
وتزهو سويعات العمر
يوما ما داعب نسيم همسك وجدي
أسراني إلى بحر أملي
وصهيل الشوق فجرَّ مسمعي
أناتك اخترقت ذاتي
نداءاتك تجذرت بأعماقي
تبحث عن مستقر
فأقبل نحوي حبيبي
وكن فارسي المنتظر