مما لاشك فيه ان الفنانة شادية هى واحد من المع وابرز نجمات السينما المصرية بل والفن المصرى بشكل عام فقد قامت بالمشاركة فى بكولة مائة فيلم وقدمت مئات الاغانى الرومانسية والوطنية مما جعل الكثيرون يطلقون عليها صوت مصر الفنانة شادية على الرغم من حرصها الشديد على عدم ظهورها نهائيا بعد اعتزالها الفن فى عام 1984 الا تظهر مجددا فى الاعلام الا انه قد انتشرت لها صورة حديثة تم التقاطها لها وهى متواجدة باحدى المناسبات الاجتماعية وترتدى الحجاب وفور انتشار تلك تم تدوالها بشكل كبير على مختلف مواقع الاخبار الفنية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعى التى انهالت تعليقات محبى شادية مشيرا الى انها كما هى لم يتغير وجهها المعهود والمعروف لدى الملايين الذين احبوها واحبوا صوتها وفنها
شادية احد الفنانات التى تجمعها بكافة نجوم ذلك العصر علاقة صداقة ومحبة كبيرة وكان من بين هولاء الفنان فريد الاطرش والفنانة سهير البابلى والفنانة والفنان عماد حمدى والفنان فريد الاطرش وغيرهم من عمالقة ذلك العصر تعد شادية وخدة من ابرز النجمات التى حصدنا العشرات من التكريمات والجوائز على مدار عشرات السنوات من خلال مئات الاعمال التى قدمتها فتعدت اغنيها الخمسمائة اغنية بخلاف عشرات الافلام التى رسحت فى ذاكرة السينما المصرية واختيار العديد من تلك الافلام لتكون بين قائمة افضل مائة فيلم بالسينما المصرية استطاعت دلوعة السينما المصرية كما يطلق عليها فنيا واعلاميا ان تتنوع فى اداء الادوار المختلفة بداية مع اطلالتها الاولى بشخصية البنت الخفيفة واحيانا الفتاة المغلوبة على امرها او المحبوبة التى تضحى من اجل حبيبها واحيانا الام التى تسعد اولادها وتحافظ عليهم بعد وفاة والدهم كان لشادية اثر كبير فى جعل الافلام المصرية هى على رأس قائمة الافلام العربية ويكفى لشادية انها صاحبة العديد من الاغانى الوطنية التى كان لها بالغ الاثر الكبير فى نفوس المصريين بعدة اوقات مختلفة قبل وبعد حرب اكتوبر 1973 ومازلت الى الان تلك الاغانى هى من السمات الاساسية التى نجدها بمختلف الاعياد الوطنية فكانت دائما هى عاشقة لتراب مصر
شادية احد الفنانات التى تجمعها بكافة نجوم ذلك العصر علاقة صداقة ومحبة كبيرة وكان من بين هولاء الفنان فريد الاطرش والفنانة سهير البابلى والفنانة والفنان عماد حمدى والفنان فريد الاطرش وغيرهم من عمالقة ذلك العصر تعد شادية وخدة من ابرز النجمات التى حصدنا العشرات من التكريمات والجوائز على مدار عشرات السنوات من خلال مئات الاعمال التى قدمتها فتعدت اغنيها الخمسمائة اغنية بخلاف عشرات الافلام التى رسحت فى ذاكرة السينما المصرية واختيار العديد من تلك الافلام لتكون بين قائمة افضل مائة فيلم بالسينما المصرية استطاعت دلوعة السينما المصرية كما يطلق عليها فنيا واعلاميا ان تتنوع فى اداء الادوار المختلفة بداية مع اطلالتها الاولى بشخصية البنت الخفيفة واحيانا الفتاة المغلوبة على امرها او المحبوبة التى تضحى من اجل حبيبها واحيانا الام التى تسعد اولادها وتحافظ عليهم بعد وفاة والدهم كان لشادية اثر كبير فى جعل الافلام المصرية هى على رأس قائمة الافلام العربية ويكفى لشادية انها صاحبة العديد من الاغانى الوطنية التى كان لها بالغ الاثر الكبير فى نفوس المصريين بعدة اوقات مختلفة قبل وبعد حرب اكتوبر 1973 ومازلت الى الان تلك الاغانى هى من السمات الاساسية التى نجدها بمختلف الاعياد الوطنية فكانت دائما هى عاشقة لتراب مصر