المدرسه هى رشا عزت تعمل فى مدرسه فى مدرسة القاضيى الابتدائيه الحكاية بدأت عندما قامت ادارة الدرسه بالتجهيز لاحتفال وكل يوم تقوم الاداره بتشغيل اغنيه تسلم الايادى فى الاذاعه المدرسيه وبالخصوص زميل لها مدرس الالعاب وهذه المدرسه بها احد اطفال الشهيد باذن الله حمزه الاسيوطى وتضامنت المدرسه مع ابناء الشهيد وكانت كلما قاموا بتشغل تسلم الايادى تقوم بغناء تتشل الايادى الا انا جاء يوم امس وجائت عربات من الجيش لاحتفال والترحيب به وقاموا بتشغيلها الا ان المدرسه رفضت ووقف فى وجهها زملائها ومديرة المدرسه وقاموا بالتعدى عليها وكتم فمها لى لا تغنى الا ان تم حبسها داخل احد الفصول وكان ذلك فى حضور افراد الجيش الانقلابى وفى حضور الموجهيين الا انها لم تيأس وغنت داخل الفصل وهزت المدرسه بغنائها فعلا هى امرأه بمئة رجل
وكان جزائها انها فصلت من المدرسه
اترككم مع الفيديو لمزيد من التفاصيل
وكان جزائها انها فصلت من المدرسه
اترككم مع الفيديو لمزيد من التفاصيل