ملكة المسرح الفنانة اللبنانية ميريام فارس دائما ما تبهرنا بطلاتها المميزة والتي في غالبية الاوقات ما تظهر بفساتين مثيرة يكاد يكون بعضها شبه عاري وهو ما يثير الجدل كثيرا حولها سواء من جماهير الملكة ميريام ومعجبيها او من خلال معجبين آخرين إلا أن ملكة المسرح ميريام فارس كان لها رأيا آخر في ذلك الأمر عن فساتينها الخاصة التي تظهر بها .
في أحد اللقاءات الصحفية التي أجريت مع الفنانة اللبنانية ميريام فارس والتي أطلق عليها واشتهرت بلقب " ملكة المسرح " بسبب تمكنها الشديد من أي خشبة مسرح تقف عليها سواء من الغناء او من انجذاب الجمهور لها أو حتى من إطلالتها على المسرح ورقصاتها الرشيقة التي تداعب جمهورها بها ، وقد أجابت ميريام فارس على أحد أسئلة الصحفي الذي اجرى معها الحوار وكان السؤال ارتديتي فستانا طالتك منه الانتقادات خصوصا انه كان مطرزا بخيوط من الذهب في وقت يعاني فيه الناس من أزمة فاعتبر الموضوع استفزازا .... ماذا تقولين في ذلك ؟
أجابت ملكة المسرح ميريام فارس عن ذلك السؤال وقالت : كل إنسان قادر على التعبير بطريقته خصوصا في مجال الإعلام فإذن كتب صحافي ذلك لابد أن يقابله رأي آخر مخالف يقول ليتم تصوير البرنامج في خيمة ، فيأتي النجوم إليها بعباءات ، أقول ذلك كمثال على تناقض الآراء وتعددها ، أنا سمعت مختلف وجهات النظر لذلك لم أرد وتركت الحكم للجمهور خصوصا لقناعتي أنني يوما لم أفعل ما يخدش إحساس الناس ولا ما يستفزهم ولا أجد ذلك في مصلحتي واعتبره يضرني أكثر مما يفيدني وإذا أستُفز أحدهم فليتأكد أنني لم أقصد ذلك .
وحينها سأله الصحفي تقريبا نفس السؤال ولكن بطريقة أخرى حيث قال : مثل هذه الانتقادات تجعلك تعيدين حساباتك في إطلالاتك المقبلة ؟
فأجابت الملكة ميريام فارس وقالت : أبدا ، لأنني أحسب ألف حساب لأي إطلالة واعتمد مقولة لكل مقام مقال ولكني إذا سمعت بعض الانتقادات الفردية فهذا لا يعني أنه اجماع وأضافت وانني عندما ظهرت بفستان مطرز بخيوط ذهبية لم أضع في رقبتي وأيدي المجوهرات وبدلا من أن اتزين بها وضعتها في الفستان فما الخطأ في ذلك ! ،وقالت ان هناك بعض الفنانات يقومن بإرتداء الملابس الغالية ومعها المجوهرات التي تقدر بملايين الدولارات وإذا انتقد شخص او عشرة ظهوري بهذا الشكل فقد واجهه مئات الآلاف بآراء مختلفة ولم يجدوا في هذه الإطلالة خطأ .
وعن الشئ الذي يستفز الفنانة ميريام فارس فقالت : الشئ الوحيد الذي يستفزني هو الخطأ الذي لا أحبه والتقصير في العمل الذي أفضّل الكمال فيه لكن لم يستطع أحد استفزازي في أي وقت لأنني بذلك أعطيه قيمة أكان على التلفزيون او عبر صفحات المجلات ولو قصد ذلك واستمر ثلاث سنوات وهذا حصل معي ولكني إنسانة هادئة .
في أحد اللقاءات الصحفية التي أجريت مع الفنانة اللبنانية ميريام فارس والتي أطلق عليها واشتهرت بلقب " ملكة المسرح " بسبب تمكنها الشديد من أي خشبة مسرح تقف عليها سواء من الغناء او من انجذاب الجمهور لها أو حتى من إطلالتها على المسرح ورقصاتها الرشيقة التي تداعب جمهورها بها ، وقد أجابت ميريام فارس على أحد أسئلة الصحفي الذي اجرى معها الحوار وكان السؤال ارتديتي فستانا طالتك منه الانتقادات خصوصا انه كان مطرزا بخيوط من الذهب في وقت يعاني فيه الناس من أزمة فاعتبر الموضوع استفزازا .... ماذا تقولين في ذلك ؟
أجابت ملكة المسرح ميريام فارس عن ذلك السؤال وقالت : كل إنسان قادر على التعبير بطريقته خصوصا في مجال الإعلام فإذن كتب صحافي ذلك لابد أن يقابله رأي آخر مخالف يقول ليتم تصوير البرنامج في خيمة ، فيأتي النجوم إليها بعباءات ، أقول ذلك كمثال على تناقض الآراء وتعددها ، أنا سمعت مختلف وجهات النظر لذلك لم أرد وتركت الحكم للجمهور خصوصا لقناعتي أنني يوما لم أفعل ما يخدش إحساس الناس ولا ما يستفزهم ولا أجد ذلك في مصلحتي واعتبره يضرني أكثر مما يفيدني وإذا أستُفز أحدهم فليتأكد أنني لم أقصد ذلك .
وحينها سأله الصحفي تقريبا نفس السؤال ولكن بطريقة أخرى حيث قال : مثل هذه الانتقادات تجعلك تعيدين حساباتك في إطلالاتك المقبلة ؟
فأجابت الملكة ميريام فارس وقالت : أبدا ، لأنني أحسب ألف حساب لأي إطلالة واعتمد مقولة لكل مقام مقال ولكني إذا سمعت بعض الانتقادات الفردية فهذا لا يعني أنه اجماع وأضافت وانني عندما ظهرت بفستان مطرز بخيوط ذهبية لم أضع في رقبتي وأيدي المجوهرات وبدلا من أن اتزين بها وضعتها في الفستان فما الخطأ في ذلك ! ،وقالت ان هناك بعض الفنانات يقومن بإرتداء الملابس الغالية ومعها المجوهرات التي تقدر بملايين الدولارات وإذا انتقد شخص او عشرة ظهوري بهذا الشكل فقد واجهه مئات الآلاف بآراء مختلفة ولم يجدوا في هذه الإطلالة خطأ .
وعن الشئ الذي يستفز الفنانة ميريام فارس فقالت : الشئ الوحيد الذي يستفزني هو الخطأ الذي لا أحبه والتقصير في العمل الذي أفضّل الكمال فيه لكن لم يستطع أحد استفزازي في أي وقت لأنني بذلك أعطيه قيمة أكان على التلفزيون او عبر صفحات المجلات ولو قصد ذلك واستمر ثلاث سنوات وهذا حصل معي ولكني إنسانة هادئة .