بعد الفضيحة العلنية لمنتخب الجزائرى لتمثيل ........... بعد ان اظهرت الصور ان الزجاج تم كسره من الداخل و ضاعت قصتهم الفشنك هبائا

خرجوا بسيناريوا جديد و هو ان سائق الاتوبيس المصرى فتح الباب لجمهور المصرى و دخلوا الاتوبيس لينتقموا من المنتخب الجزائرى

و لم يوضحوا لماذا ينتقم المصريين من زجاج الاتوبيس اذا كانوا قد استطاعوا اقتحام الاتوبيس فلماذا لم يفتكوا باللاعبين بدلا من الزجاج

و هذا استمرار لمسلسل (الحركات الخسيسة) الجزائرى

لازالت الأزمة التي خلفتها مباراة الجزائر ومصر السبت الماضي، مستمرة الأمر الذي يمكن أن يتطور إلى أزمة دبلوماسية بين البلدين العربيين الإسلاميتين.

فما زال الأمر يكتنفه الكثير من الضبابية، فما بين مصريين ( يعيشون بالجزائر ) ينادون بأعلى صوتهم، يا إخواننا انجدونا قبل يوم الأربعاء لأنه سيكون موعد الموت لنا، وبين تصريحات المسئولين الجزائريين الذين ينفون كل ذلك ويؤكدون أن الأوضاع لا زالت آمنة ومطمئنة.

فقد أكد أحد المصريين العاملين في الجزائر أن الوضع لم يتغير عن الأمس، فلا زالت هناك تجمعات في مختلف الولايات الجزائرية، ويهتفون " حي على الجهاد .. حاربوا وجاهدوا في المصريين".

وقال هيثم طاهر، الذي يعمل بشركة أوراسكوم تليكوم للإنشاءات، إن وضع المصريين أصبح بالغ السوء .. وإذا لم نغادر الجزائر قبل الأربعاء المقبل فإن مصيرنا سيكون هو الموت المحقق.

وفي صوت يخنقه الدموع، قالت سيدة مصرية يعمل أخويها بالجزائر، إنها تناشد المسئولين إرجاعهم قبل يوم المباراة الأربعاء المقبل، لأن حياتهم في خطر شديد، مشيرة إلى أنهم لا يغادرون مسكنهم منذ خمسة أيام.

إلى ذلك ، أكد إبراهيم محلب رئيس شركة المقاولون العرب، أن وضع العاملين بالشركة هناك مطمئن للغاية، وأنه على اتصال بهم دائما، مؤكدًا أنه شدد على اللاعبين منذ الجمعة الماضية بعدم مغادرة مساكنهم خلال هذا الأسبوع.

على الجانب المقابل، حمل عبد القادر حجار الإعلام المصري مسئولية ما حدث، واعتبر أن الاعتداءات على المصريين في الجزائر رد فعل طبيعي.

فيديوهات : حرق و تدمير الشركات المصرية فى الجزائر

لسلام عليكم

أنقل لكم هذا الخبر السار لكم و رايح تموتوا من الفرحة من أجله

تم مقاضاة شباب شاركوا بأعمال شغب و تعدي على ملكيات خاصة، تخص الرعايا المصريين بالجزائر.
الرعايا من عمال مصنع الإسمنت (إن شاء الله لن يرجعوا إلى هنا أبدا)

و تسنى للأمن من معرفة هوية الشباب بعد ما تصدت لهم و قامت بأخذ صور لهم في وقت الشغب (الذي يريد الصور يراسل لي كرت شحن جيزي لأنه ما فيه كروت).
الجدير بالذكر أيضا أن الأمن هو من سهر شخصيا بعملية ترحيل رعاياكم و توصيلهم لوجهة مجهولة.

وما زال الحديث عن المباراة مستمراً وعن عناصر تؤدي بنا إلى تعصّب أعمى وشغب حتمي لا أحد يعلم عاقبة النهاية في ظل سكوت مصري صارخ وعدوان جزائري فاضح، وصفنا بأبشع الصفات وجاء اليوم للتشكيك في فوز الفراعنة النزيه والذي لا تعتريه أي أوجه من التخاذل التحكيمي أو التخاذل من جانب الفيفا.. ولكن هذا لا يروق للجانب الجزائري، وإليكم ما قالته جريدة الشروق الجزائرية...

فقد أكدت الشروق الجزائرية أن الصحف المصرية اعتبرت الحضري بطلاً في هذه المباراة، وتعجبت من التناقض المصري الشديد كيف تصف حارسها بأنه بطل قومي بعد المباراة؛ لأنه أنقذ 3 أهداف وتعود وتقول إن المنتخب المصري كان الأقوى والأخطر والأحسن، فهذا يوضح حقيقة واحدة أن الخطورة كانت من جانب المنتخب الجزائري -على حد قول الجريدة.

وأضافت الجريدة الأكبر في الجزائر ما تقوله الصحف المصرية عن الحضري، أن ذلك هو ما يؤكد أن الخطورة كانت من الجانب الجزائري، وليس من جانب أصحاب الأرض الذين سجلوا هدفا قبل بداية اللقاء وهدفا ثانيا بعد نهاية اللقاء، ومن وضعية تسلل واضحة جدا تخوّف حكم التماس من الإعلان عنها؛ توجساً من أي مصير مجهول سيواجهه في حال إلغائه هذا الهدف غير الشرعي، وخاصة في ظل تلك الأجواء المشحونة والعدائية التي كانت تسيطر على الملعب..

وحتى وإن كان الحضري وحده تقريباً من لعب ضد الجزائر فإنه أنقذ منتخب بلاده من الإقصاء، وفي نفس الوقت أنقذ من حيث لا يدري بعثة وجماهير الجزائر من "جهنم" مشتعلة كانت تنتظرهم في حال لو حدث العكس وتأهل الخضر.. فشكرا للحضري وموعدنا السودان لتروا من هو الفريق الأجدر بالتأهل ومن هو الأحق بتمثيل الكرة الإفريقية والعربية.. على الجزائر التي كادت تفوز برباعية في القاهرة أم مصر التي تعيش فقط "ببركة" الحضري ولا أحد غيره -ها هو تعليق الجريدة على ما حدث في المباراة.

هكذا ما نقلت الجريدة وهكذا ما تقول.. أهؤلاء لعبوا كرة القدم؟؟ ألمست كعوبهم الناعمة النجيلة الخضراء؟؟!! هل المطلوب من المنتخب المصري أن يلعب بحارس ضعيف هش كحارس الجزائر، ونقول حينها إن مصر فريق جيد ولا يسير بالبركة؟؟! فمعنى ذلك أن إيطاليا تسير بالبركة؛ لأن معها بوفون؟؟!! ومعنى ذلك أن كاسياس لا يوجد غيره في إسبانيا؟؟!! هل نظرتم للمباراة ووجدتم أنها تنتهي برباعية؟؟!! يبدو أن المنتخب الجزائري كان يرتدي الزي الأحمر ويقوم بالتمويه على الجماهير.. وعجبي،،،،

تعرف على تفاصيل اعتداء جماهير جزائرية على المنتخب المصري فى السودان وذلك مساء الاثنين وقبل يومان من المباراة الفاصلة بين الفريقين , حيث أكد مهيب عبد الهادي مراسل قناة الحياة فى اتصال هاتفي ان اتوبيس المنتخب المصري تعرض لوابل من الحجارة من قبل الجماهير الجزائرية المتواجدة فى السودان لتشجيع فريقها مما نتج عنه حدوث تحطيم لنوافذ وواجهة الحافلة التى يرتاتدها لاعبوا منتخب المصري

وأضاف , اثناء عودة المنتخب المصري الى فندق الاقامة بفندق هيلتون قامت بعض الجماهير بقذف الحافلة بالحجارة مما ادى الى تحطيم الزجاج
بينما لم ينجح الامن المرافق لبعثة المنتخب المصري من تتبع المشجعين الجزائريين

ياتى ذلك فى ظل الشحن الاعلامي الرهيب فى الفترة الاخيرة مع اهمية مباراة الاربعاء فى تحديد هوية من يصعد الى مونديال جنوب افريقيا , وننقل هذا الخبر ليس لزيادة النار وانما لاثبات وقائع وحقائق , حتى لايتهمنا الاخرون ببداية المشكلات

تابعونا ومزيد من التفاصيل حول ردود الافعال المتوقعة مع العلم ان تلك الحادثة لم تسفر عن اى اصابات او مكروه للاعبي منتخب مصر والحمد لله وانما تزدهم اصرارا وعزيمة ونطالب مصر بارسال فرقة امنية خاصة لحماية المنتخب المصري فى السودان

يتبعــــــــــــــــــــ بالجديدوالى لم ياخد فرصتة