بعد دراسات دقيقه اجريت من قبل علماء النفس قد توصلو الى ان الموسيقى متصله اتصالا مباشرا بوجدان الانسان وان اعصابه تتاثر تاثرا واضحا عند الاستماع اليها , لذلك انشئت مستشفيات خاصه ومراكز للعلاج بالموسيقى يعالج فيها المصابون بالامراض العصبيه والعقليه . واحيانا يتضح لهم بعد فحص المريض جيدا انه لا يحتاج الا لبضع برامج موسيقى تتناسب مع قوه اعصابه او ضعفها , فالموسيقى للمرضى دواء وللمنهوكين شفاء ..
لذا يجب على المرء ان يخصص القليل من وقته لسماع الموسيقى فان لها مزايا وفوائد كثيره فهى تولد فى النفس رقه المشاعر وطهاره الروح وتغرس فى نفس الفرد التجدد وتجعل الانسان ينسا الهموم والاحزان وتساعده على تمضيه اكثر العمر فرحا..
عشاق الاوبرا يعلمون جيدا كيف تسيطر الموسيقى على وجدانهم ومشاعرهم وتذيقهم حلاوه الاحساس والسفر الى الخيال فانها موسيقى عذبه ..
ولم يجهل العرب فائده الموسيقى فى الشفاء فالرازى كان فى ابتداء امره موسيقيا وضاربا ممتازا على العود ثم اقبل على دراسه الطب والكيمياء وذلك لم يمنعه من استخدام الموسيقى فى العلاج ويقال ان الرازى قد توصل الى ان الموسيقى تسكن الالام بعد دراسات وتجارب عديده فى المستشفى وكان يعزف هناك بعض الشيئ ولاحظ الارتياح على المرضى .
كما ابن سينا ترسم خطا الفارابى فى نظرياته الموسيقيه حيث برع فيها نظرياته علميا ونظريا
ويفيد العلاج بالموسيقى في علاج الأطفال والمراهقين وكبار السن الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية أو العقلية، أو من بعض الإعاقات في النمو أو التعليم، ومشكلات كبار السن والمشكلات الناتجة عن تعرض الشخص للعدوان بشكل أ و بآخر، وفي حالات إصابات المخ، والإعاقات ا لجسدية، والآلام الحادة والمزمنة بما في ذلك آلام الولادة ومشكلات الكلام والتخاطب والتواصل، وفي حالات القلق والسلوك العدواني، وغياب التركيز الذهني.
نجد فى النهايه ان سماع الموسيقى يغير المزاج ولكن يختلف نوع الموسيقى من انسان لاخر ..
لذا يجب على المرء ان يخصص القليل من وقته لسماع الموسيقى فان لها مزايا وفوائد كثيره فهى تولد فى النفس رقه المشاعر وطهاره الروح وتغرس فى نفس الفرد التجدد وتجعل الانسان ينسا الهموم والاحزان وتساعده على تمضيه اكثر العمر فرحا..
عشاق الاوبرا يعلمون جيدا كيف تسيطر الموسيقى على وجدانهم ومشاعرهم وتذيقهم حلاوه الاحساس والسفر الى الخيال فانها موسيقى عذبه ..
ولم يجهل العرب فائده الموسيقى فى الشفاء فالرازى كان فى ابتداء امره موسيقيا وضاربا ممتازا على العود ثم اقبل على دراسه الطب والكيمياء وذلك لم يمنعه من استخدام الموسيقى فى العلاج ويقال ان الرازى قد توصل الى ان الموسيقى تسكن الالام بعد دراسات وتجارب عديده فى المستشفى وكان يعزف هناك بعض الشيئ ولاحظ الارتياح على المرضى .
كما ابن سينا ترسم خطا الفارابى فى نظرياته الموسيقيه حيث برع فيها نظرياته علميا ونظريا
ويفيد العلاج بالموسيقى في علاج الأطفال والمراهقين وكبار السن الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية أو العقلية، أو من بعض الإعاقات في النمو أو التعليم، ومشكلات كبار السن والمشكلات الناتجة عن تعرض الشخص للعدوان بشكل أ و بآخر، وفي حالات إصابات المخ، والإعاقات ا لجسدية، والآلام الحادة والمزمنة بما في ذلك آلام الولادة ومشكلات الكلام والتخاطب والتواصل، وفي حالات القلق والسلوك العدواني، وغياب التركيز الذهني.
نجد فى النهايه ان سماع الموسيقى يغير المزاج ولكن يختلف نوع الموسيقى من انسان لاخر ..