يوم مشئوم علي جميع المصريين في أول أيام عيد الأضحي المبارك حيث خسر و قهر منتخبنا الوطني بنتيجة لم تكن بالحسبان لو يتوقعها أسوء المتشائمين بنتيجة ستة أهداف مقابل هدف حزين لأبو تريكة مما أدي إلي إصابة نصف الشعب المصري لإما بالسكر أو بالضغط أو الصدمة و لكن هذا الأمر هل ممكن أن يصل إلي نظرية المؤامرة ؟ هذا ما تداولة الكثير من الاعلامين و الحريات بنقابة الصحفيين أنه هناك مؤامرة من الاخوان المسلمون و الجماعات المؤيدة لها و قال أحدهم أنه هناك تخطيط لإيقاع المنتخب المصري بواسطة تأثير اللاعب الأخواني محمد محمد محمد أبو تريكة علي اللاعبين و تركهم للمباراة بهذا الشكل الغريب و لكن كل كلامه غير صادق فجميعنا رأينا من السبب في هذه المنتخب المصري فأبو تريكة من أحسن من لعبوا المباراة و إن كان هو وحده و جميع خط الدفاع بما فيهم وائل جمعه و حارس المرمي شريف إكرامي و النجم الفز حسام عاشور الذي أطالب بسحب الجنسية المصرية منه لتركه كره الهدف الرابع تمر منه متظاهراً بكدمة في ذراعه " دا لو عيل كان استحمل و خش علي اللاعب " و كما رأينا جميعاً المباراة لا تندرج إطلاقاً تحت بند المؤامرة و لكناه تندرج تحت فشل إدارة برادلي و انصياعه وراء كلام ذكي عبد الفتاح مدرب حراس المرمي بعدم استدعاء الحضري و اللاعبيين المخضرمين القادرين فقط علي لعب هذه المباراة كعصام الحضر و أحمد حسن
