الروح الرياضية تحت أقدامنا
أكثر شعب يحدثك عن الروح الرياضية العربى بوجه عام و المصرى على وجه الخصوص
تموت الروح الرياضية عند النقاش أو عند الهزيمة
خسارة مباراة كارثة بمعنى الكلمة و يختلط الحابل بالنابل
الروح الرياضية مجرد شعار لدينا أول من نضربه بعرض الحائط حال الهزيمة
نعم الكل فاشل
أنا فاشل و أنت و الفريق و المدرب و إتحاد الكرة و الوزير و الرئاسة
ما المشكلة أيها السادة
خسر فريقنا مباراة .......
أى مبارة لا تعرف فوز فريقين
فريق واحد فائز فقط
هارد لك كلمة سحرية تترك أثر السحر لدى الجميع فائز و مهزوم لاعب و جمهور
اللعبة حساسة جدا قد تصل لحد القطيعة ليس بين فردا و آخر أو صديق و صديقه لا لربما تخطت الحدود لتصل للدول ايضا و لعلنا نذكر مباراة الجزائر الأخيرة و ما صاحبها
نحزن و نصحح أخطاءنا نعم و نفرح و نسعى للأفضل نعم و لكن
لكل شئ حدود
للفرح و الحزن و النقد حدود