أكد د. يسري الجمل وزير التربية والتعليم حرص الدولة علي توفير
حياة كريمة للمواطن المصري في إطار البرنامج الانتخابي للرئيس..
قال إن التعليم علي قمة الاولويات باعتباره السبيل إلي الارتقاء وتهيئة
المواطن لأن يكون فاعلا وايجابيا نحو تنمية وطنه وزيادة الولاء
والانتماء من خلال ما تقدمه الدولة من خدمات.
أضاف في اجتماع مجلس إدارة هيئة الأبنية التعليمية ان المرحلة القادمة سوف
تشهد اهتماما بالقري الأكثر فقرا في إطار اهتمام الدولة بالحفاظ علي البعد
الاجتماعي من توفير الخدمات والارتقاء بالمستوي الاجتماعي البيئي والصحي والتعليمي
ل 1140 قرية حيث قامت وزارة التنمية الاقتصادية بدراسة الوضع الاجتماعي للريف المصري.
أوضح ان الهيئة بذلت جهود كبيرة في هذا المجال بالتنسيق الكامل مع الوزارات
والهيئات المعنية للارتقاء بالجانب الصحي والاجتماعي والبيئي والاقتصادي حيث ان
الدولة اعدت ميزانية هذا العام 2مليار جنيه لهذا المشروع.
أشار إلي أن الهيئة قامت من خلال المرحلة الأولي لهذا المشروع والمستهدف
تنفيذه في 6 محافظات "الشرقية / البحيرة/ المنيا/ أسيوط/ سوهاج/ قنا"
بعدد 151 قرية ومدة تنفيذها 3 سنوات من 2008 حتي 2011 وذلك بواقع 19
قرية للبحيرة و30 قرية بالمنيا و22 قرية بأسيوط و26 قرية لسوهاج و23
قرية بقنا و31 قرية بالشرقية.
قال الوزير انه تم تنفيذ خطة 2008/2009 باعتماد 150 مليون جنيه
وجزء من البرنامج الانتخابي المقرر لبناء المدارس إلي جانب اعتماد 147 مليون
جنيه للعام الحالي 2009/2010 استكمالا للمرحلة الأولي لبناء 750 فصلا
وجار طرح تنفيذ 832 فصلا وتم الانتهاء من دراسة المرحلة الثانية في 989
قرية بحيث يتم الاعتماد اللازم لها لبدء التنفيذ 2010/.2011
أكد الوزير أهمية تنفيذ المشروع القومي للاستهداف الجغرافي للقري الأكثر فقرا الذي يساهم في بناء المدارس لتقليل الكثافات وتوفير الاتاحة في التعليم وكذلك بناء مدرسة ثانوية عامة في كل وحدة محلية وتحسين البيئة المحيطة بالمدرسة مما يساهم في الارتقاء بالمستوي الاجتماعي من خلال توفير تعليم جيد للمجتمع.
حياة كريمة للمواطن المصري في إطار البرنامج الانتخابي للرئيس..
قال إن التعليم علي قمة الاولويات باعتباره السبيل إلي الارتقاء وتهيئة
المواطن لأن يكون فاعلا وايجابيا نحو تنمية وطنه وزيادة الولاء
والانتماء من خلال ما تقدمه الدولة من خدمات.
أضاف في اجتماع مجلس إدارة هيئة الأبنية التعليمية ان المرحلة القادمة سوف
تشهد اهتماما بالقري الأكثر فقرا في إطار اهتمام الدولة بالحفاظ علي البعد
الاجتماعي من توفير الخدمات والارتقاء بالمستوي الاجتماعي البيئي والصحي والتعليمي
ل 1140 قرية حيث قامت وزارة التنمية الاقتصادية بدراسة الوضع الاجتماعي للريف المصري.
أوضح ان الهيئة بذلت جهود كبيرة في هذا المجال بالتنسيق الكامل مع الوزارات
والهيئات المعنية للارتقاء بالجانب الصحي والاجتماعي والبيئي والاقتصادي حيث ان
الدولة اعدت ميزانية هذا العام 2مليار جنيه لهذا المشروع.
أشار إلي أن الهيئة قامت من خلال المرحلة الأولي لهذا المشروع والمستهدف
تنفيذه في 6 محافظات "الشرقية / البحيرة/ المنيا/ أسيوط/ سوهاج/ قنا"
بعدد 151 قرية ومدة تنفيذها 3 سنوات من 2008 حتي 2011 وذلك بواقع 19
قرية للبحيرة و30 قرية بالمنيا و22 قرية بأسيوط و26 قرية لسوهاج و23
قرية بقنا و31 قرية بالشرقية.
قال الوزير انه تم تنفيذ خطة 2008/2009 باعتماد 150 مليون جنيه
وجزء من البرنامج الانتخابي المقرر لبناء المدارس إلي جانب اعتماد 147 مليون
جنيه للعام الحالي 2009/2010 استكمالا للمرحلة الأولي لبناء 750 فصلا
وجار طرح تنفيذ 832 فصلا وتم الانتهاء من دراسة المرحلة الثانية في 989
قرية بحيث يتم الاعتماد اللازم لها لبدء التنفيذ 2010/.2011
أكد الوزير أهمية تنفيذ المشروع القومي للاستهداف الجغرافي للقري الأكثر فقرا الذي يساهم في بناء المدارس لتقليل الكثافات وتوفير الاتاحة في التعليم وكذلك بناء مدرسة ثانوية عامة في كل وحدة محلية وتحسين البيئة المحيطة بالمدرسة مما يساهم في الارتقاء بالمستوي الاجتماعي من خلال توفير تعليم جيد للمجتمع.