طالب المسئول عن هيئة الأذاعة البريطانية عازف الكمان الشهير نايجل كينيدى بالأعتذار بعد وصفه لأسرائيل بأنها دولة الفصل العنصرى ، وأدعى أنه لا يوجد فصل عنصرى فى أسرائيل ولا حتى غزة أو الضفة الغربية أو القدس الشرقية ، وقد تحدث نايجل عن الفصل أثناء أحدى الحفلات المقامة مع أوركسترا الشباب الفلسطينى.
وقد تحدث الكاتب اليهودى بين وايت فى كتابه الفصل العنصرى الأسرائيلى : دليل المبتدئين - عن أن أسرائيل هى دولة عنصرية طبقاً لقوانين المحكمة الجنائية الدولية
وفى أبريل عام 2002 قال رئيس أساقفة جنوب أفريقيا ديزموند توتو - الحائز على جائزة نوبل للسلام - أن أسرائيل تمارس الفصل العنصرى تجاه الفلسطينين وأنه قد شعر كثيراً بالأسى عند زيارته للأراضى الفلسطينية المقدسة وذكره ذلك بما كان يحدث للسود فى جنوب أفريقيا فى عصور سابقة.
وفى عام 2003 قال المحامى والسياسى الأسرائيلى أيهود أولمرت أن أسرائيل تمارس الفصل العنصرى ضد الفلسطينين وأن ذلك يدفع بهم إلى النموذج الجزائرى لحل المشكلة ولكنه لا يريد ذلك فهو يفضل حل جنوب أفريقياً حيث لا يوجد تمييز على أى أساس داخل الدولة.
فى عام 2006 قال الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر أن أسرائيل تمارس الفصل العنصرى وأن عنصريتها أشد قسوة مما كان يحدث فى جنوب أفريقيا.
يكفى فقط أن يرى المحررون فى بى بى سى هذه ليعرفوا ما أذا كان أسرائيل دولة عنصرية أم لا ، ف توضح ما كانت فلسطين قديماً وما أصبحت عليه الأن.
وقد تحدث الكاتب اليهودى بين وايت فى كتابه الفصل العنصرى الأسرائيلى : دليل المبتدئين - عن أن أسرائيل هى دولة عنصرية طبقاً لقوانين المحكمة الجنائية الدولية
وفى أبريل عام 2002 قال رئيس أساقفة جنوب أفريقيا ديزموند توتو - الحائز على جائزة نوبل للسلام - أن أسرائيل تمارس الفصل العنصرى تجاه الفلسطينين وأنه قد شعر كثيراً بالأسى عند زيارته للأراضى الفلسطينية المقدسة وذكره ذلك بما كان يحدث للسود فى جنوب أفريقيا فى عصور سابقة.
وفى عام 2003 قال المحامى والسياسى الأسرائيلى أيهود أولمرت أن أسرائيل تمارس الفصل العنصرى ضد الفلسطينين وأن ذلك يدفع بهم إلى النموذج الجزائرى لحل المشكلة ولكنه لا يريد ذلك فهو يفضل حل جنوب أفريقياً حيث لا يوجد تمييز على أى أساس داخل الدولة.
فى عام 2006 قال الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر أن أسرائيل تمارس الفصل العنصرى وأن عنصريتها أشد قسوة مما كان يحدث فى جنوب أفريقيا.
يكفى فقط أن يرى المحررون فى بى بى سى هذه ليعرفوا ما أذا كان أسرائيل دولة عنصرية أم لا ، ف توضح ما كانت فلسطين قديماً وما أصبحت عليه الأن.