قامت حكومه الببلاوي بالتعاقد مع شركة علاقات عامه يديرها صهاينه
لم تجد حكومة الانقلاب افضل من شركة (جلوفر بارك ) للتعاقد معها من اجل العمل على تحسين علاقات مصر بالولايات المتحده فهذه الشركه وثيقة الصله باللوبى الصهوينى بالغ التأثير فى دوائر الصنع الامريكى ولمن سيسارع بالتشكيك فى هذه الحقيقه ان يراجع قائمة اسماء المسؤلين عن هذه الشركه واولها مديرها (ايرك بنز فى )
هو اسرائيلى خدم فى جيش الدفاع و درس فى جامعة تل ابيب كما عمل كمستشار فى اننتخابات برلمانيه ومحليه باسرائيل(بنز فى) ليس الوحيد فى هذه القائمه فهناك ايضا نائبه (جيسون بوكست) وهو مسئول سابق فى لجنة العلاقات الامريكيه الاسرائيليه (ايباك) وهى جماعة ضغط معروفه لللوبى اليهودى فى الولايات المتحده و هناك ايضا (مات مانديل) المسئول بالشركه والذى عمل لسنوات فى القسم القانونى لشركة
(ايباك)
ان شركة (ايباك) عملت جاهدتا على عدم وصف ما حصل فى مصر على انه انقلاب عسكرى
ويبدوا ان الحكومه التى تعانى من مشكلة توصيف وضعها القانونى فى الولايات المتحده قد وجدت ضالتها فى هذه الشركه التى تقدم استشارات دبلوماسيه واستراتيجيه لتحسين صورتها ، وقد جاء قرار التعاقد مع الشركة بعد قرار واشنطن بتجميد جزئى لمساعداتها لمصر وخاصة العسكريه وهو ما بدى مزعجا ومربكا لقيادات الحكومه
لم تجد حكومة الانقلاب افضل من شركة (جلوفر بارك ) للتعاقد معها من اجل العمل على تحسين علاقات مصر بالولايات المتحده فهذه الشركه وثيقة الصله باللوبى الصهوينى بالغ التأثير فى دوائر الصنع الامريكى ولمن سيسارع بالتشكيك فى هذه الحقيقه ان يراجع قائمة اسماء المسؤلين عن هذه الشركه واولها مديرها (ايرك بنز فى )
من هو (ايرك بنز فى )
هو اسرائيلى خدم فى جيش الدفاع و درس فى جامعة تل ابيب كما عمل كمستشار فى اننتخابات برلمانيه ومحليه باسرائيل(بنز فى) ليس الوحيد فى هذه القائمه فهناك ايضا نائبه (جيسون بوكست) وهو مسئول سابق فى لجنة العلاقات الامريكيه الاسرائيليه (ايباك) وهى جماعة ضغط معروفه لللوبى اليهودى فى الولايات المتحده و هناك ايضا (مات مانديل) المسئول بالشركه والذى عمل لسنوات فى القسم القانونى لشركة
(ايباك)
علاقة (ايباك) بالانقلاب الذى حدث فى مصر
ان شركة (ايباك) عملت جاهدتا على عدم وصف ما حصل فى مصر على انه انقلاب عسكرى
ويبدوا ان الحكومه التى تعانى من مشكلة توصيف وضعها القانونى فى الولايات المتحده قد وجدت ضالتها فى هذه الشركه التى تقدم استشارات دبلوماسيه واستراتيجيه لتحسين صورتها ، وقد جاء قرار التعاقد مع الشركة بعد قرار واشنطن بتجميد جزئى لمساعداتها لمصر وخاصة العسكريه وهو ما بدى مزعجا ومربكا لقيادات الحكومه