لرفضه دفع 70 دولار لشركة الطاقة ثمناً لأصلاح العداد ، عاش كريس جيست البالغ من العمر 50 عاماً ثلاث سنوات بدون كهرباء أو غاز ، لا يأكل غير السندوتشات والوجبات السريعة ولا يستخدم ماء ساخن لا يقرأ إلا بالنهار أو بأستخدام ضوء الكشاف ، وهو أيضاً لا يستطيع أستخدام الأجهزة العادية كالخلاط والمكنسة والثلاجة وغيرها من الأجهزة الأساسية اللازمة لحياة الأنسان الطبيعى.
كريس لا يستطيع العمل لأن لديه مرض النقرس ويغسل ملابسه فى منزل والدته وشحن هاتفه فى منازل جيرانه ، وقرر أخيراً كريس أنه لا يستطيع الأستمرار فى العيش هكذا بعد معاناة أستمرت ثلاث سنوات وقال والدتى لا تعرف بالأمر فهى فى عمر ال 84 ولم أرد أزعاجها.
أكتشفت الشركة عطل فى العداد فى عام 2010 وتحتاج ل 70 دولار لتصليحه لكن كريس رفض الدفع وقال أنه ليس المسؤل عن ذلك العطل.
أخر فاتورة دفعها كريس للشركة كانت فى عام 2005 وكانت بقيمة 1.97 $ فقط ومنذ ذلك والعداد معطل وتراكم عليه ما يقدر ب 500 دولار نتيجة لهذا العطل ، وقد وصف السيد كريس شركة الطاقة بأنها جشعة ولا تريد غير أموالهم فقط.
فى أمريكا وبعض الدول المتقدمة يعد هذا شئ غريب ولا يتحمله أحد ، ولكن فى بلادنا العربية وبالتحديد مصر فيوجد أماكن لا تعرف بعد الكهرباء ولا شبكات المياه ولا الصرف الصحى.
كريس لا يستطيع العمل لأن لديه مرض النقرس ويغسل ملابسه فى منزل والدته وشحن هاتفه فى منازل جيرانه ، وقرر أخيراً كريس أنه لا يستطيع الأستمرار فى العيش هكذا بعد معاناة أستمرت ثلاث سنوات وقال والدتى لا تعرف بالأمر فهى فى عمر ال 84 ولم أرد أزعاجها.
أكتشفت الشركة عطل فى العداد فى عام 2010 وتحتاج ل 70 دولار لتصليحه لكن كريس رفض الدفع وقال أنه ليس المسؤل عن ذلك العطل.
أخر فاتورة دفعها كريس للشركة كانت فى عام 2005 وكانت بقيمة 1.97 $ فقط ومنذ ذلك والعداد معطل وتراكم عليه ما يقدر ب 500 دولار نتيجة لهذا العطل ، وقد وصف السيد كريس شركة الطاقة بأنها جشعة ولا تريد غير أموالهم فقط.
فى أمريكا وبعض الدول المتقدمة يعد هذا شئ غريب ولا يتحمله أحد ، ولكن فى بلادنا العربية وبالتحديد مصر فيوجد أماكن لا تعرف بعد الكهرباء ولا شبكات المياه ولا الصرف الصحى.