بالعفل و بشكل نهائي قد تحدد مباره الحلم الاخيره للكره المصريه ، المباره التي سوف تشهد اما فرحه للنشاط الكروي في مصر او اخفاق جديد للمصريين في الكره في هذا العام الاسود علي الكره المصريه و الذي شهد توقف الدوري العام و عدم استكماله مره اخري يالاضافه الي خروج المنتخب المصري من تصفيات كاس العالم بعد الخساره من غانا 6-1 في مباره الذهاب و ابتعاد الحلم بشكل كامل و حتي و ان كان الامر ليس بشكل رسمي حتي الان .
دوري ابطال افريقيا وهو البطوله الاقوي في افريقيا بعد بطوله امم افريقيا ، و هي البطوله المفضله لدي جماهيرر و عشاق النادي الاهلي ، حيث يلتقي الاهلي المصري مع اولارندو الجنوب افريقي في مباره النهائي للأميره الافريقيه ، فريقين من المجموعه الاولي هما من وصلا الي النهائي بالفوز علي افضل فريقين بالمجموعه الثانيه الترجي التونسي و القطن الكاميروني في دور ال8 من البطوله ، وهو ما يشير الي قوه المجموعه الاولي و قوه الفرق بها ، و قد حدد كل من اورلاندو الجنوب افريقيا يوم 2 نوفمبر القادم ليكون موعا لمباره الذهاب ، و علي الجانب الاخر حدد الاهلي موعد 9 نوفمبر ليكون هو موعد مباره العوده ، و لكن مازال ملعب الاهلي هو المشكله التي لم يتم حلها بعد ، فملعب الجونه الذي لعب عليه الاهلي مبارياته في افريقيا لم يعد ممكنا الان سواء علي المستوي الشخصي للأعبين الذين يرون صعوبه اللعب عليه و ايضا علي حسب قوانين الاتحاد الافريقي و التي تنص علي حضور الجماهير للنهائي وهو ما يتحتم علي الاتحاد المصري لكره القدم من توفير لعب جيد بحضور جماهيري حتي يوافق الاتحاد الافريقي علي هذا الملعب ، و قد اشارات بعض التقارير الصحفيه ان الاتحاد الاقرب هو اما لعب المباره علي ستاد الدفاع الجوي بالقاهره وهوا لاقرب بشكل كبير او لعبها عللي ستاد برج العرب بالاسكندريه .
في جميع الاحوال نتمني الفوز للنادي الاهلي بالاميره الافريقيه حتي لا يخرج المصريين بخفي حنين من هذا العام ، و نتمني ايضا ان يعود النشاط الكروي سريعا لمصر و بنظم و اسس علميه حتي يعود بالفائده اما علي الانديه او حتي المنتتخب المصري في منافساته القادمه من اجل النجاح في الصعود الي كاس العالم .
دوري ابطال افريقيا وهو البطوله الاقوي في افريقيا بعد بطوله امم افريقيا ، و هي البطوله المفضله لدي جماهيرر و عشاق النادي الاهلي ، حيث يلتقي الاهلي المصري مع اولارندو الجنوب افريقي في مباره النهائي للأميره الافريقيه ، فريقين من المجموعه الاولي هما من وصلا الي النهائي بالفوز علي افضل فريقين بالمجموعه الثانيه الترجي التونسي و القطن الكاميروني في دور ال8 من البطوله ، وهو ما يشير الي قوه المجموعه الاولي و قوه الفرق بها ، و قد حدد كل من اورلاندو الجنوب افريقيا يوم 2 نوفمبر القادم ليكون موعا لمباره الذهاب ، و علي الجانب الاخر حدد الاهلي موعد 9 نوفمبر ليكون هو موعد مباره العوده ، و لكن مازال ملعب الاهلي هو المشكله التي لم يتم حلها بعد ، فملعب الجونه الذي لعب عليه الاهلي مبارياته في افريقيا لم يعد ممكنا الان سواء علي المستوي الشخصي للأعبين الذين يرون صعوبه اللعب عليه و ايضا علي حسب قوانين الاتحاد الافريقي و التي تنص علي حضور الجماهير للنهائي وهو ما يتحتم علي الاتحاد المصري لكره القدم من توفير لعب جيد بحضور جماهيري حتي يوافق الاتحاد الافريقي علي هذا الملعب ، و قد اشارات بعض التقارير الصحفيه ان الاتحاد الاقرب هو اما لعب المباره علي ستاد الدفاع الجوي بالقاهره وهوا لاقرب بشكل كبير او لعبها عللي ستاد برج العرب بالاسكندريه .
في جميع الاحوال نتمني الفوز للنادي الاهلي بالاميره الافريقيه حتي لا يخرج المصريين بخفي حنين من هذا العام ، و نتمني ايضا ان يعود النشاط الكروي سريعا لمصر و بنظم و اسس علميه حتي يعود بالفائده اما علي الانديه او حتي المنتتخب المصري في منافساته القادمه من اجل النجاح في الصعود الي كاس العالم .