أهم الأكاذيب التى يتم تداولها والتى تزيد من أعداد المرضى حول العالم
فالبيض مغذى جداً بشكل لا يصدق وأحياناً يسمى بالفيتامينات الطبيعية ، وعلى الرغم من ذلك كان الأدعاء السائد هو أن البيض يحتوى على نسبة عالية من الكوليسترول والتى تزيد من خطر الأصابة بأمراض القلب ، ولكن الحقيقة هى أنه على الرغم من أرتفاع الكوليسترول به إلا أنه ليس من النوع الذى يسبب الأمراض فالكوليسترول الموجود بالبيض هو من النوع الجيد المفيد لجسم الأنسان.
البيض يعتبر الغذاء المثالى للأنسان فهو يحتوى على البروتين والدهون الصحية والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الفريدة من نوعها ويمكن للبيض أن يساعدك على فقدان الوزن عند تناوله فى وجبة الأفطار.
دائماً ما كان يقال أن السعرات الحرارية هى التى تهم عند الحديث عن فقدان الوزن ، والحقيقة هى أنها مهمة ولكن أنواع الطعام التى نتناولها لها نفس القدرة من الأهمية وذلك لأن الأطعمة المختلفة تذهب خلال المسارات الأيضية المختلفة الموجودة بجسم الأنسان ، بالأضافة إلى أن الأطعمة التى نتناولها تؤثر على نسبة الهرمونات وعلى كمية السعرات الحرارية التى يتم حرقها.
على مدى عقود طويلة كان الناس يعتقدون أن تناول الدهون المشبعة يزيد من خطر الأصابة بأمراض القلب ، وكانت هذه فكرة الأساسية فى توصيات الغذاء السئ وهذا ما كانت تؤكده الدراسات طوال هذه السنوات.
ولكن الحقيقة أنه لا توجد أى علاقة بين الدهون المشبعة وخطر الأصابة بأمراض القلب وذلك طبقاً لمجموعة من الدراسات تمت فى عام 2010 ، وأن الدهون المشبعة ترفع نسبة الكوليسترول الجيد فى جسم الأنسان ، وأهم هذه الأطعمة هى اللحوم والزبدة وجوز الهند.
المعتقد دائماً أن تناول الكثير من البروتينات يؤثر على صحة العظام ، ولكن فى الحقيقة فأنها تؤدى إلى تحسين كثافة العضام وتقليل خطر الأصابة بكسور فى سن الشيخوخة.
وهناك أسطورة أخرى تقول أن البروتين يزيد من على الكليتين ويؤدى إلى الأصابة بالفشل الكلوى ، إلا أنها غير صحيحة فعلى الرغم من أن مرضى الفشل الكلوى يجب تقليل نسبة البروتين لديهم إلا أن تناول البروتين فى حد ذاته ليست له علاقه بالأصابة بالمرض ، فالبروتين يؤدى إلى زيادة كتلة العضلات وأنخفاض الدهون فى الجسم وتقليل خطر الأصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
هناك خطر شائع بأن تناول القمح يفيد من التقليل من أمراض القلب ، وذلك ليس صحيح فالقمح هو أكبر مصدر للغلوتين فى النظام الغذائى ويوجد نسبة كبيرة من السكان لديها حساسية من الغلوتين ، فقد يصابوا بأمراض خاصة بالجهاز الهضمى والأمعاء وهناك أيضاً دراسات تربط بين القمح وأمراض الدماغ المختلفة كالفصام والتوحد.
طويلاً ما حصلت القهوة على سمعة سيئة ، صحيح أن القهوة يمكن أن ترفع ضغط الدم على المدى القصير ولكن على المدى الطويل فهى تقلل من خطر الأصابة ببعض الأمراض.
الأشخاص الذين يشربون القهوة باستمرار لديهم نسبة 67 % أقل لخطر الأصابة بداء السكرى ولديهم أيضاً نسبة أقل للأصابة بالزهايمر والشلل الرعاش و 80 % أقل لخطر الأصابة بأمراض الكبد.
يساعد الكافيين أيضاً فى تعبئة الأحماض الدهنية و تعزيز عملية التمثيل الغذائى وزيادة أداء التمارين الرياضية بمعدل 12 % وهو يحسن المزاج والذاكرة ويقلل فترة رد الفعل لدى الأنسان والقهوة هى أكبر مصدر لمضادات الأكسدة فى النظام الغذائى الحديث
أذا كنت تعانى من حساسية للكافيين فالشاى الأخضر له نفس الفوائد تقريباً ولكن نسبة أقل من الكافيين
دائماً ما يتم ألقاء اللوم من الأمراض الحديثة على الأطعمة القديمة ولكن ذلك لا يبدو منطقى وأحد أهم الأمثلة هى اللحوم ، فالبشر تتناول اللحوم منذ ملايين السنين ، وكثير من الناس الأن يلومون اللحوم على أمراض مثل القلب والسكر والتى هى أمراض جديدة نسبياً ، وهذا حقاً لا معنى له كما تؤكد كافة الدراسات الحديثة.
كشفت الدراسات أن اللحوم الحمراء ( الغير مصنعة ) ليست على صلة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو داء السكرى وأيضاً ليست لها علاقة بالأصابة بالسرطان ، الأفراط فى طهى اللحوم فقط هو ما يزيد من خطر الأصابة بالسرطان ، وليس اللحوم فى حد ذاتها ولكن طريقة الطهى فقط ، واللحوم غنية بالفيتامينات والمعادن والبروتينات والدهون الصحية.
منذ العام 1977 وذلك هو الشائع لدى المؤسسات الصحية ولكن هذا القول غير صحيح ومستنداً على دراسات غير صحيحة أيضاً ، ومما يثير الأهتمام أن وباء السمنة بدأ فى الأنتشار مع البدء فى استخدام هذه التوصيات الصحية الخاطئة.
على الرغم من أن هذه الطريقة قد تنجح مع البعض لتقليل الوزن ولكنها قد تؤدى للكثير من الأمراض.
تظهر بعض الدراسات أن الدهون غير المشبعة تخفض من خطر الإصابة بأمراض القلب ، وبناء على ذلك قد أوصى الكثير أن نزيد من استهلاك الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا وزيت عباد الشمس وزيت الذرة.
هذه الزيوت تحتوى على مادة أوميجا 3S و أوميجا 6S ، ما يحدث هو أننا نتناول القليل من أوميجا 3S والكثير من أوميجا 6S ، فالدراسات تشير إلى أن أوميجا 6S يلعب دوراً أساسياً فى خطر الأصابة بالكثير من الأمراض.
أذا كنت ترغب فى تقليل خطر الأصابة بالأمراض فأبتعد عن الزيوت النباتية ، ولكن ذلك لا يشمل زيت الزيتون وزيت جوز الهند فهى تحتوى على نسبة قليلة جداً من أوميجا 6S وهى تعد صحية للغاية.
قد تم الأدعاء دائماً أن خفض الكربوهيدرات غير صحى ولكن الدراسات تشير إلى أن الوجبات الغذائية منخفضة الكربوهيدرات تعمل على انخفاض كبير في ضغط الدم وهى تسمح للشخص بأكل أى شئ يريده فى تقلل الوزن أكثر مما تفعله الوجبات الغذائية منخفضة الدهون.
وهى ايضاً تزيد من نسبة الكوليسترول الجيد وتؤدى إلى خفض نسبة الدهون وتؤدى إلى تخفيض نسبة السكر فى الدم بشكل كبير.
دائماً ما كان يقال أن خفض نسبة الصوديوم تؤدى إلى خفض ضغط الدم ، وهذا صحيح ولكن أرتفاع ضغط الدم فى حد ذاته ليس هو سبب للموت ، فالدراسات الحديثة تؤكد أن تقليل نسبة الصوديوم يمكن أن تكون ضارة جداً وتؤدى إلى مقاومة الأنسولين والكوليسترول الجيد بالأضافة إلى زيادة خطر الوفاة بداء السكرى ، فيجب علينا أن نحدث توازن فى كمية الصوديوم.
المعتقد دائماً أن السكر يحتوى على الكثير من السعرات الحرارية بدون أى فائدة غذائية تذكر ، ولكن ذلك غير صحيح فالسكر لديه أثار سيئة على جسم الأنسان ، فهو يزيد من نسبة الفركتوز فى الجسم والتى تؤدى إلى مقاومة الأنسولين والسكر فى الدم وتزيد نسبة الكوليسترول السئ وتؤدى إلى الأصابة بأمراض فى الكبد.
السكر يعد أسوأ عنصر فى النظام الغذائى الحديث.
من المنطقى أن الدهون هى سبب أساسى لحدوث السمنة ، ولكن هذا غير صحيح على المطلق ، فالدراسات تشير إلى أن الوجبات التى تحتوى على كمية كبيرة من الدهون وكمية منخفضة من الكربوهيدرات تقلل الوزن بنسبة أكبر من الوجبات التى تحتوى على كمية قليلة من الدهون ، أذا هو النظام الغذائى ككل من يحدد السمنة وليست الدهون وحدها.
1- البيض مضر بالصحة
فالبيض مغذى جداً بشكل لا يصدق وأحياناً يسمى بالفيتامينات الطبيعية ، وعلى الرغم من ذلك كان الأدعاء السائد هو أن البيض يحتوى على نسبة عالية من الكوليسترول والتى تزيد من خطر الأصابة بأمراض القلب ، ولكن الحقيقة هى أنه على الرغم من أرتفاع الكوليسترول به إلا أنه ليس من النوع الذى يسبب الأمراض فالكوليسترول الموجود بالبيض هو من النوع الجيد المفيد لجسم الأنسان.
البيض يعتبر الغذاء المثالى للأنسان فهو يحتوى على البروتين والدهون الصحية والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الفريدة من نوعها ويمكن للبيض أن يساعدك على فقدان الوزن عند تناوله فى وجبة الأفطار.
2- السعرات الحرارية
دائماً ما كان يقال أن السعرات الحرارية هى التى تهم عند الحديث عن فقدان الوزن ، والحقيقة هى أنها مهمة ولكن أنواع الطعام التى نتناولها لها نفس القدرة من الأهمية وذلك لأن الأطعمة المختلفة تذهب خلال المسارات الأيضية المختلفة الموجودة بجسم الأنسان ، بالأضافة إلى أن الأطعمة التى نتناولها تؤثر على نسبة الهرمونات وعلى كمية السعرات الحرارية التى يتم حرقها.
3- الدهون المشبعة غير صحية
على مدى عقود طويلة كان الناس يعتقدون أن تناول الدهون المشبعة يزيد من خطر الأصابة بأمراض القلب ، وكانت هذه فكرة الأساسية فى توصيات الغذاء السئ وهذا ما كانت تؤكده الدراسات طوال هذه السنوات.
ولكن الحقيقة أنه لا توجد أى علاقة بين الدهون المشبعة وخطر الأصابة بأمراض القلب وذلك طبقاً لمجموعة من الدراسات تمت فى عام 2010 ، وأن الدهون المشبعة ترفع نسبة الكوليسترول الجيد فى جسم الأنسان ، وأهم هذه الأطعمة هى اللحوم والزبدة وجوز الهند.
4- تناول الكثير من البروتينات مضر بالصحة
المعتقد دائماً أن تناول الكثير من البروتينات يؤثر على صحة العظام ، ولكن فى الحقيقة فأنها تؤدى إلى تحسين كثافة العضام وتقليل خطر الأصابة بكسور فى سن الشيخوخة.
وهناك أسطورة أخرى تقول أن البروتين يزيد من على الكليتين ويؤدى إلى الأصابة بالفشل الكلوى ، إلا أنها غير صحيحة فعلى الرغم من أن مرضى الفشل الكلوى يجب تقليل نسبة البروتين لديهم إلا أن تناول البروتين فى حد ذاته ليست له علاقه بالأصابة بالمرض ، فالبروتين يؤدى إلى زيادة كتلة العضلات وأنخفاض الدهون فى الجسم وتقليل خطر الأصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
5- يجب على الجميع تناول القمح كطعام صحى للقلب
هناك خطر شائع بأن تناول القمح يفيد من التقليل من أمراض القلب ، وذلك ليس صحيح فالقمح هو أكبر مصدر للغلوتين فى النظام الغذائى ويوجد نسبة كبيرة من السكان لديها حساسية من الغلوتين ، فقد يصابوا بأمراض خاصة بالجهاز الهضمى والأمعاء وهناك أيضاً دراسات تربط بين القمح وأمراض الدماغ المختلفة كالفصام والتوحد.
6- القهوة مضرة بالصحة
طويلاً ما حصلت القهوة على سمعة سيئة ، صحيح أن القهوة يمكن أن ترفع ضغط الدم على المدى القصير ولكن على المدى الطويل فهى تقلل من خطر الأصابة ببعض الأمراض.
الأشخاص الذين يشربون القهوة باستمرار لديهم نسبة 67 % أقل لخطر الأصابة بداء السكرى ولديهم أيضاً نسبة أقل للأصابة بالزهايمر والشلل الرعاش و 80 % أقل لخطر الأصابة بأمراض الكبد.
يساعد الكافيين أيضاً فى تعبئة الأحماض الدهنية و تعزيز عملية التمثيل الغذائى وزيادة أداء التمارين الرياضية بمعدل 12 % وهو يحسن المزاج والذاكرة ويقلل فترة رد الفعل لدى الأنسان والقهوة هى أكبر مصدر لمضادات الأكسدة فى النظام الغذائى الحديث
أذا كنت تعانى من حساسية للكافيين فالشاى الأخضر له نفس الفوائد تقريباً ولكن نسبة أقل من الكافيين
7- اللحوم مضرة بالصحة
دائماً ما يتم ألقاء اللوم من الأمراض الحديثة على الأطعمة القديمة ولكن ذلك لا يبدو منطقى وأحد أهم الأمثلة هى اللحوم ، فالبشر تتناول اللحوم منذ ملايين السنين ، وكثير من الناس الأن يلومون اللحوم على أمراض مثل القلب والسكر والتى هى أمراض جديدة نسبياً ، وهذا حقاً لا معنى له كما تؤكد كافة الدراسات الحديثة.
كشفت الدراسات أن اللحوم الحمراء ( الغير مصنعة ) ليست على صلة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو داء السكرى وأيضاً ليست لها علاقة بالأصابة بالسرطان ، الأفراط فى طهى اللحوم فقط هو ما يزيد من خطر الأصابة بالسرطان ، وليس اللحوم فى حد ذاتها ولكن طريقة الطهى فقط ، واللحوم غنية بالفيتامينات والمعادن والبروتينات والدهون الصحية.
8- أفضل نظام تخسيس هو بخفض الدهون وزيادة الكربوهيدرات
منذ العام 1977 وذلك هو الشائع لدى المؤسسات الصحية ولكن هذا القول غير صحيح ومستنداً على دراسات غير صحيحة أيضاً ، ومما يثير الأهتمام أن وباء السمنة بدأ فى الأنتشار مع البدء فى استخدام هذه التوصيات الصحية الخاطئة.
على الرغم من أن هذه الطريقة قد تنجح مع البعض لتقليل الوزن ولكنها قد تؤدى للكثير من الأمراض.
9- الزيوت النباتية مفيدة لصحة الأنسان
تظهر بعض الدراسات أن الدهون غير المشبعة تخفض من خطر الإصابة بأمراض القلب ، وبناء على ذلك قد أوصى الكثير أن نزيد من استهلاك الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا وزيت عباد الشمس وزيت الذرة.
هذه الزيوت تحتوى على مادة أوميجا 3S و أوميجا 6S ، ما يحدث هو أننا نتناول القليل من أوميجا 3S والكثير من أوميجا 6S ، فالدراسات تشير إلى أن أوميجا 6S يلعب دوراً أساسياً فى خطر الأصابة بالكثير من الأمراض.
أذا كنت ترغب فى تقليل خطر الأصابة بالأمراض فأبتعد عن الزيوت النباتية ، ولكن ذلك لا يشمل زيت الزيتون وزيت جوز الهند فهى تحتوى على نسبة قليلة جداً من أوميجا 6S وهى تعد صحية للغاية.
10- تقليل الوزن عن طريق خفض الكربوهيدرات غير فعال وضار
قد تم الأدعاء دائماً أن خفض الكربوهيدرات غير صحى ولكن الدراسات تشير إلى أن الوجبات الغذائية منخفضة الكربوهيدرات تعمل على انخفاض كبير في ضغط الدم وهى تسمح للشخص بأكل أى شئ يريده فى تقلل الوزن أكثر مما تفعله الوجبات الغذائية منخفضة الدهون.
وهى ايضاً تزيد من نسبة الكوليسترول الجيد وتؤدى إلى خفض نسبة الدهون وتؤدى إلى تخفيض نسبة السكر فى الدم بشكل كبير.
11- يجب علينا التقليل من تناول الصوديوم
دائماً ما كان يقال أن خفض نسبة الصوديوم تؤدى إلى خفض ضغط الدم ، وهذا صحيح ولكن أرتفاع ضغط الدم فى حد ذاته ليس هو سبب للموت ، فالدراسات الحديثة تؤكد أن تقليل نسبة الصوديوم يمكن أن تكون ضارة جداً وتؤدى إلى مقاومة الأنسولين والكوليسترول الجيد بالأضافة إلى زيادة خطر الوفاة بداء السكرى ، فيجب علينا أن نحدث توازن فى كمية الصوديوم.
12- السكر يحتوى على سعرات حرارية وهمية
المعتقد دائماً أن السكر يحتوى على الكثير من السعرات الحرارية بدون أى فائدة غذائية تذكر ، ولكن ذلك غير صحيح فالسكر لديه أثار سيئة على جسم الأنسان ، فهو يزيد من نسبة الفركتوز فى الجسم والتى تؤدى إلى مقاومة الأنسولين والسكر فى الدم وتزيد نسبة الكوليسترول السئ وتؤدى إلى الأصابة بأمراض فى الكبد.
السكر يعد أسوأ عنصر فى النظام الغذائى الحديث.
13- الدهون تجعلك أكثر سمنة
من المنطقى أن الدهون هى سبب أساسى لحدوث السمنة ، ولكن هذا غير صحيح على المطلق ، فالدراسات تشير إلى أن الوجبات التى تحتوى على كمية كبيرة من الدهون وكمية منخفضة من الكربوهيدرات تقلل الوزن بنسبة أكبر من الوجبات التى تحتوى على كمية قليلة من الدهون ، أذا هو النظام الغذائى ككل من يحدد السمنة وليست الدهون وحدها.