أكد الكثيرون أن حركة تمرد ماهى إلا حركة مخابراتية قادتها المخابرات المصرية للتخلص من محمد مرسى وبمساعدة العديد من الطراف سواء داخل مصر وخارجها من الداعمين لمبارك ونظامه سواء من رجال المصريين أو رجال الأعمال العرب وبالرغم من ذلك كانت تواجه هذه الإتهامات بالسخرية والتقليل من أصحابها ومن يرددها ولكن جاءت الناشطة السياسية غادة محمد نجيب إحدى المشاركات الأوائل فى الحركة والتى شرحت كل تفاصيل الحركة من ناحية تعاونها مع رجال المخابرات عن طريق ضياء رشوان نقيب الصحفيين وعن طريق حمدين صباحى وكذلك التمويل الذى كانت تلقاه الحملة من رجال أعمال مبارك وعلى رأسهم حسين سالم والذين إلتقوا رجاله مع أفراد الحملة أكثر من مرة فى شرم الشيخ كذلك وجود رجال اعمال عرب وعلى رأسهم رجل الأعمال الكويتى ناصر الخرافى والذى وكل فريق دفاع من محامين كويتين للدفاع عن مبارك كل ذلك يتضح فى تدوينة الناشطة غادة محمد نجيب كالتالى