لن ننسى الفنانة رجاء الجدوى وهى من اقدم وارقى عارضات الازياء على المستوى العالم العربى وحيث
انه من الصعب ان نرى الفستان عل الموديل التى لا تناسب احجامنا وطبعا الموديل بتكون رفعية جدا والفستان او الجاكت او اى ملابس بتكون مضيقة خلف الموديل ومش بيان تفاصيل له ولذلك عملو عرض الازياء علشان تشوفى الفستان متحرك وملبوس على جسد عارضة الازياء وهى تتبختر مشيا على قاعة العرض وانتى تجلسين متحسرة على شيئين اولا وزنك او سعر الموديل لان من يقوم بعمل ديفليه كبرى مصممى الازياء والللى ارخص حاجة من عندهم تتعدى الالف من اليورو ولذلك يضعن شروط لعارضات الازياء مقابل الاموال التى سوف تدفع لهم علشان الموديلات تبان بمظهر مناسب وهذه هى ادنى شروط للعارضة الازياء
الطول لايقل عن 170 سم والوزن فى حدود 52.55 كيلو جرام .و للعارضة موصفات جسم معينة ، شكل معين وقياس فى الوسط او الصدر او الخصر يختلف على حسب طولها ويكون فى تناسق فى جسمها وشكلها وملامحها ليس جميلة جدا انما ملامحها نسبية او ليس لهاعيوب ، وليس عندها دفوهات "عيوب جسيمة" فى ملامحها او جسمها و من الممكن حلها بالمكياج , وان يكون لها جاذبية ذو شخصية ومشية جاذبة ، متعلمة فنون الاتيكت وليس شرط كحد ذاتة انما هو مستحسن ومطالبة بالحافظ على وزنها ورجيم قاسى يودى بها الى عالم الانميا وغيره من الامراض
ولكن مع ارتفاع عدد البدينات والتى فقد العالم بكل انواع العلاجات والعمليات السيطرة على اوزنهم ظهر حديثا عارضات ينات ضلربين بالوزن المثالى عرض الحائط ولكن بشرط هام لايمكن الاستغناء عنه
القدرة على مواجهة الآخرين بشجاعة ودون تردد، الإتكيت، كيف تكون سيدة مجتمع راقية، طريقة اختيارها لما يناسبها من ملابس، وما يناسبها من إكسسوارات، وبالتأكيد نتعلم من هذه المهنة أن الجمال الخارجي ليس أساساً في عمل عارضة الأزياء، بل هو مكمل، خاصة إذا أوجدت العارضة لنفسها شكلاً وأسلوباً مميزين عن الأخريات في كل شيء، بما في ذلك طريقة السير على خشبة العرض، التوقف والاستدارة وغيرها من الأمور.
وجود الاحتراف، اى وجود متخصصات في هذا المجال، يعلمن فنون عروض الأزياء من السير على خشبة العرض، وما يتعلق بها مثل وضع الماكياج، والإيتيكيت، والعناية بالبشرة والأظافر، وما شابهها، او تعلمها من خلال برامج الفضائيات او المجلات والمواقع المتخصصة فى ذلك، فهي لا تقل عن غيرها من المهن الاخرى.
انه من الصعب ان نرى الفستان عل الموديل التى لا تناسب احجامنا وطبعا الموديل بتكون رفعية جدا والفستان او الجاكت او اى ملابس بتكون مضيقة خلف الموديل ومش بيان تفاصيل له ولذلك عملو عرض الازياء علشان تشوفى الفستان متحرك وملبوس على جسد عارضة الازياء وهى تتبختر مشيا على قاعة العرض وانتى تجلسين متحسرة على شيئين اولا وزنك او سعر الموديل لان من يقوم بعمل ديفليه كبرى مصممى الازياء والللى ارخص حاجة من عندهم تتعدى الالف من اليورو ولذلك يضعن شروط لعارضات الازياء مقابل الاموال التى سوف تدفع لهم علشان الموديلات تبان بمظهر مناسب وهذه هى ادنى شروط للعارضة الازياء
الطول لايقل عن 170 سم والوزن فى حدود 52.55 كيلو جرام .و للعارضة موصفات جسم معينة ، شكل معين وقياس فى الوسط او الصدر او الخصر يختلف على حسب طولها ويكون فى تناسق فى جسمها وشكلها وملامحها ليس جميلة جدا انما ملامحها نسبية او ليس لهاعيوب ، وليس عندها دفوهات "عيوب جسيمة" فى ملامحها او جسمها و من الممكن حلها بالمكياج , وان يكون لها جاذبية ذو شخصية ومشية جاذبة ، متعلمة فنون الاتيكت وليس شرط كحد ذاتة انما هو مستحسن ومطالبة بالحافظ على وزنها ورجيم قاسى يودى بها الى عالم الانميا وغيره من الامراض
ولكن مع ارتفاع عدد البدينات والتى فقد العالم بكل انواع العلاجات والعمليات السيطرة على اوزنهم ظهر حديثا عارضات ينات ضلربين بالوزن المثالى عرض الحائط ولكن بشرط هام لايمكن الاستغناء عنه
القدرة على مواجهة الآخرين بشجاعة ودون تردد، الإتكيت، كيف تكون سيدة مجتمع راقية، طريقة اختيارها لما يناسبها من ملابس، وما يناسبها من إكسسوارات، وبالتأكيد نتعلم من هذه المهنة أن الجمال الخارجي ليس أساساً في عمل عارضة الأزياء، بل هو مكمل، خاصة إذا أوجدت العارضة لنفسها شكلاً وأسلوباً مميزين عن الأخريات في كل شيء، بما في ذلك طريقة السير على خشبة العرض، التوقف والاستدارة وغيرها من الأمور.
وجود الاحتراف، اى وجود متخصصات في هذا المجال، يعلمن فنون عروض الأزياء من السير على خشبة العرض، وما يتعلق بها مثل وضع الماكياج، والإيتيكيت، والعناية بالبشرة والأظافر، وما شابهها، او تعلمها من خلال برامج الفضائيات او المجلات والمواقع المتخصصة فى ذلك، فهي لا تقل عن غيرها من المهن الاخرى.