عندما يقع الحب بين اي شاب وشابة فإنه سوف يكسر جميع القيود والحواجز والعقبات مهما كانت صعوبتها ومهما كانت استحالتها، كما ان الحب الذي يجمع قلبين ليس له مكان او دولة معينة وليس له وقت معين فهو يحدث في اي زمان واي مكان، كذلك فإنه ليس له سن معين، اليوم ستشاهدون معنا في هذا الموضوع قصة حب حققت المستحيل بعينه وجعلت منه حقيقة وواقع.
انه شاب بريطاني أحب فتاة حبا كبيرا الى حد الجنون، ولكنه عندما تقدم ليخطبها رضته بسبب وزنه الزائد، قد كان سمينا لدرجة غير معقولة ابدا وغير مقبولة لدى الفتيات، وبسبب رفض الفتاة له أصيب بحالة اكتئاب شديد وبقي في عزلة عن جميع الناس مدة 7 أعوام متتالية قام خلال تلك الأعوام بمحاولة انتحار ولكنه نجى منه، بعد محاولة الانتحار تلك نمى يداخله حافز قوي جدا وشعور بالتحدي والإرادة وقرر الانتهاء من الأمر الذي يزعجه ويزعج كا من يراه، الأمر الذي جعله يفقد الفتاة التي احب ومن ثم كاد ان يقد حياته وينتحر، انها السمنة المفرطة، قرر انهائها بعزيمة قوية من خلال تخفيف الأكل وممارسة الرياضة حتى انه انقص من وزنه ما يعادل 116 كيلو غرام أي اكثر من نصف وزنه، وليس هذا فقط بل انه اصبح يعمل كمدرب رياضي ينصع الناس بالابتعاد عن السمنة المفرطة. فعلا الحب يصنع المعجزات..!
انه شاب بريطاني أحب فتاة حبا كبيرا الى حد الجنون، ولكنه عندما تقدم ليخطبها رضته بسبب وزنه الزائد، قد كان سمينا لدرجة غير معقولة ابدا وغير مقبولة لدى الفتيات، وبسبب رفض الفتاة له أصيب بحالة اكتئاب شديد وبقي في عزلة عن جميع الناس مدة 7 أعوام متتالية قام خلال تلك الأعوام بمحاولة انتحار ولكنه نجى منه، بعد محاولة الانتحار تلك نمى يداخله حافز قوي جدا وشعور بالتحدي والإرادة وقرر الانتهاء من الأمر الذي يزعجه ويزعج كا من يراه، الأمر الذي جعله يفقد الفتاة التي احب ومن ثم كاد ان يقد حياته وينتحر، انها السمنة المفرطة، قرر انهائها بعزيمة قوية من خلال تخفيف الأكل وممارسة الرياضة حتى انه انقص من وزنه ما يعادل 116 كيلو غرام أي اكثر من نصف وزنه، وليس هذا فقط بل انه اصبح يعمل كمدرب رياضي ينصع الناس بالابتعاد عن السمنة المفرطة. فعلا الحب يصنع المعجزات..!