نجيب ساويرس: الجزائرين حرقوا مصنع التعبئه لجيزي وخسائرنا خمسه مليون دولار
مواطن مصري بالجزائر : تلقينا اتصالات بأننا أسري الى أن تفوز الجزائر أو نقتل
نجيب ساويرس : خسائرنا في الجزائر خمسه مليون دولار
كرم جبر : ادعو ساويرس وباقي رجال الاعمال لسحب الاستثمارات من الجزائر ولا يكلمني احد عن الوحده العربية والقوميه فمصر كرامتها أولا
اوراسكوم : ارسلنا ثلاث طائرات بتكلفه ثلاثه ملايين دولار لانقاذ عمالنا وموظفينا فرفضت السلطات الجزائرية نزولهم الي مطار الجزائر إلا بعد المباره وكأنهم أسري
هشام ابو حديد / يوجد 30 الف جزائري في السودان اغلبهم ذاهبون للأخذ بالثأر وقتل المصريين الذي لايفوق عددهم الخمسه عشر الف
ويحاصر الجزائريون كل المباني الاعلاميه في الخرطوم واغلبهم جاءوا بطيران حربي جزائري .
مراسلينا
المهندس نجيب ساويرس رئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم تليكوم، فى تقرير عرضه البرنامج بمناسبة إجراء تغييرات فى الهيكل الإدارى لأوراسكوم وتولى المهندس خالد بشارة منصب العضو المنتدب للشركة، أشار إلى أن بعض الجزائريين المتعصبين قاموا أمس، الثلاثاء، بإحراق مصنع التعبئة لشركة رينجو الوكيل المعتمد لنا فى الجزائر، بعدما قاموا أول أمس، الاثنين، بالاعتداء عليه وسرقة معدات بـ 5 ملايين دولار.
مضيفاً أن البعض قام بتخريب أجهزة كمبيوتر تحتوى على بيانات عملاء لنا فى شركة "جيزى" العلامة التجارية لشركة "أراسكوم تليكوم" فى الجزائر، وأن خطورة هذه الهجمات تتمثل فى إمكانية دخول المخربين على السويتشات وإيقاف الشبكة عن العمل نهائياً، ولم يستبعد ساويرس أن يكون هناك منافسون وراء هذه الاعتداءات، خاصة مع ارتفاع عدد الذين هاجموا المصنع.
بالاضافاه الي قيام 7 من المشجعين الجزائريين باقتحام الفندق الذى يقيم فيه المنتخب المصرى وانهالوا عليه بالسب والشتائم.وقامت الفيفا الدولية بتسجيل هذا ضد الجزائر.
- هشام أبو حديد الصحفى بجريدة المصرى اليوم والموجود حالياً بالسودان، يؤكد أن المشجعين الجزائريين قاموا بالتجمع أمام الفندق الذى يقيم فيه الصحفيون المصريون وحرقوا العلم المصرى، فى محاولة فاشلة منهم لاستفزاز المصريين، لافتاً إلى أن 30 ألف جزائرى جاءوا للسودان من أجل أخذ الثار وليس التشجيع.
طالب الكاتب الصحفى كرم جبر رئيس مجلس إدارة روزاليوسف، ضرورة تنحى كل العواطف وكل ما يندرج تحت اسم الوطنية والقومية بين البلاد العربية لإعادة تقييم الموقف من جديد للدفاع عن كرامة المصريين، التى يجب أن تكون فوق كل اعتبارات، موضحاً أن "سكوتنا سنين طويلة واحترامنا للقومية والوطنية أعطانا مزيدا من الإهانة، ويجب أن نعاملهم بالمثل حتى يتوقفوا عن استفزاز الشعب المصرى".
كما طالب جبر جميع رجال الأعمال المصريين المستثمرين فى الجزائر، بضرورة فض استثماراتهم و"لمّ فلوسهم، والرجوع لبلدهم مصر الأولى بمشروعاتهم"، مشيراً إلى أنه طوال السنين الماضية والشعب المصرى يتم عليه ومعايرته تحت اسم العروبة، فقبل الحفاظ على اسم العروبة يجب أن يعى الطرف الآخر مفهوم العروبة وليس نحن فقط، حتى نأخذ حقنا، وأخيرا لم ينكر جبر إدانة الإعلام الرياضى فى البلدين فى حدوث هذه الأزمة ووصفه بأنه نفخ فى النار.
7 مشجعين جزائريين يقتحمون فندق المنتخب المصرى
والبقية تجمهروا فى الخارج وحرقوا العلم وسط ترديد عبارات السب والشتائم لاستفزاز المصريين
ـ دعوى قضائية أمام مجلس الدولة ضد الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء وعائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة والهجرة، لتقصيرهما فى حماية العاملين المصريين بالجزائر بعد قرار وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعى بإلغاء رخص العمل المصرية، مقدمة من الدكتور سمير صبرى المحامى، وأشارت عائشة عبد الهادى، خلال مداخلة هاتفية، إلى أنها تتابع الموقف أولاً بأول، وأن هناك تحركا إيجابيا لاحتواء الموقف وحماية المصريين، وتهدئة الوضع، مضيفة أن العمال الذين عادوا من الجزائر، رجعوا من أجل إجازة العيد، وأن هذه المشكلة طارئة، وأن سمير صبرى تخصص فى رفع الدعاوى عليها، وعقب السيناريست تامر حبيب بأن الجزائر شعب عصبى خاصة فى كرة القدم، بالإضافة إلى أن الكرة فى دم الشعب المصرى.
ـ السفير عفيفى عبد الوهاب سفير مصر بالسودان، يشير حول اللقاء المرتقب اليوم فى السودان بين مصر والجزائر فى مداخلة هاتفية إلى أن الوضع مطمئن، ولم يصب أحد من أعضاء البعثة المصرية بأى سوء، وأن السودانيين يبذلون كل الجهد لحماية المباراة، وتأمين الشوارع حول الاستاد على بعد 2 كيلو متر، مشيراً إلى أن الرئيس السودانى عمر أحمد البشير التقى بأعضاء البعثتين لتهدئة الأوضاع.
هذا وأصبح المصريين فى الجزائر رهائن حتى نهاية المباراة مما أدى إلى إضراب مئات العاملين المصريين عن الطعام خاصة بعدما ألقى الجزائريون المولوتوف على منازلهم ومنعوا عنهم المأكولات، وحسبما كتب الزميل عادل صبرى أن الجزائريين رفضوا طلبا لرئيسى "المقاولون العرب " و"أوراسكوم" بدخول 8 طائرات لإعادة الأسر المصرية إلى أرض الوطن.
و رشق مشجعى الجزائر لأتوبيس المنتخب الوطنى المصري بالسودان بالحجارة لتصل حالة التصعيد الجزائرى ذروتها بعدما ارتفعت الإصابات بين المصريين بالجزائر حيث تم على إثره تشكيل فريق عمل من الخارجية لمتابعة أحوال المصريين فى الجزائر وضمان أمنهم وسلامتهم مع التركيز على تنظيم توافد الجماهير المصرية على السودان.
كما تابعت الجريدة اللاعبين المصريين بالسودان مؤكدة على عدم وجود إصابات بينهم رغم رشقهم بالحجارة موضحة أن هناك إجراءات مشددة لحماية البعثة المصرية من قبل السفارة المصرية بالسودان.
دعاء المصريين.. يا رب النصر لمصر"
تحت هذا الشعار، أبرزت "الأخبار" تفاؤل الجماهير فى المباراة الفاصلة التى تجمع منتخبنا الوطنى بنظيره الجزائرى على استاد أم درمان فى العاصمة السودانية الخرطوم، كما نقلت الجريدة اتصال الرئيس مبارك ببعثتنا هناك الذى طالبه فيه الرئيس لاعبى المنتخب ببذل أقصى جهد والعودة للقاهرة منتصرين بأذن الله
الطيران الحربي يرسل ألاف كثيره تفوق اعداد المشجعين للاخذ بالثأر وليس التشجيع .
أشار هشام أبو حديد "موفد المصري اليوم بالخرطوم" خلال برنامج 90 دقيقة المذاع عبر فضائية المحور: إن شوارع الخرطوم لم تهدأ من الصباح، حيث زحف الجمهور الجزائري إلى الخرطوم.
كما أكد أيضًا إن أعداد المشجعين الجزائريين يفوق بكثير أعداد المشجعين المصريين وذلك بسبب الترتيبات الجيدة التي أعدّتها السفارة الجزائرية لجمهور الجزائر بعكس ما فعلته السفارة المصرية.
موضحًا أن هناك حصار من قِبل المشجعين الجزائريين لمباني الإعلاميين المصريين هناك، كما أشار إلى أن هناك مصري تعرض لاعتداء من جزائري حيث طعنه الجزائري بمطوة ولكنه أوضح أنه تم تحويله إلى المستشفى وحالته مستقرة الآن.
يذكر أن هناك 30 ألف جزائري ذهبوا إلى الخرطوم وسيقوم بالتشجيع 10 آلاف فقط ولكن العدد الباقي ذاهب بهدف أخذ الثأر من المصريين.
المواطن ميخائيل / احنا محاصرين من ساعه المباراه ومصابينا خمسه عشر شخص الي الأن
المواطن محمد / الجزائرين تهجموا علي وزوجتي وإبنتي في المنزل ودمروه
بقلم / جون مارك
قامت ثوره جزائرية عنيفه بعد صفر المباراه يوم السبت 14 نوفمبر 2009 عندما شاهد العالم الشعب الجزائري وهو يحمل الصفر فقامت وسائل الاعلام الجزائرية بنشر إشاعه مغرضه هدفها( تهييج ) الشارع الجزائري البربري المشحون من هزيمته امام المنتخب المصري بعد المباراه لينتقم لهذه الاشاعه التي تقول بأن المصريين اصابوا مائه شخص جزائري وقتلوا سبعه اشخاص فكان الهجوم على المصريين بالجزائر اول الإعتداءات البربريه
حيث حاصر مئات من الجزائريين بيوت المصريين ودار الاقامه العماليه التابعه لشركات ساويرس وقاموا بإلقاء كرات النار والمياه الحارقه والطوب وكان على اثر ذلك اصابه 20 شخص بإصابات عنيفه وعدد المحاصريين في منازلهم وبيوت شركات ساويرس يقدر عددهم 6000 شخص . فيما قاموا بالإعتداء بالضرب العنيف على عدد كبير من عمال شركه المقاولون العرب ومثلوا بهم امام الناس حسب شهود العيان
وكذلك هاجم الجزائريون مقار شركه مصر للطيران للخطوط الجوية وتكسيرها تماما وتدمير محتوياتها من اجهزه الكمبيوتر والطابعات وهذا اثناء اغلاقها بعد المباراه تماما تحسبا لمثل هذه الاعتداءات التي لم تسفر عن اصابات بسبب اجلاء العاملين بالشركه تماما قبل نهايه المباراه وهي مغلقه الأن لإشعار أخر .
وإنتقل الهجوم على الجاليه المصرية من الجزائر الي فرنسا حيث قام عدد ضخم من جاليه الجزائريين بالإعتداء على بيوت ومنازل المصريين امام أعين الماره وتكسير واجهات المحالات وتدمير محتوياتها وإلقائهم بالحجاره
والزجاجات مما استدعي لتدخل سريع من قوات مكافحه الشغب بفرنسا والشرطه وإلقاء القنابل المسيله للدموع وقنابل الشلل المؤقت وإعتقال ما قارب العشرين جزائري مما تسبوا في هذه الإعتداءات .
وقام عدد كبير من الجزائريين في إيطاليا بالإعتداءات على الجالية المصريه هناك بالتحرشات والخدش للحياء والسباب والتطاول على الرموز المصرية الدينيه والقومية
صرخه من مواطن قبطي لبرنامج 90 دقيقه
صرخ المواطن المصري (ميخائيل ) احد العاملين في شركات ساويرس في الإعلامي معتز الدمرداش طالبا منه سرعه التحرك لدي المسئولين لوقف مجزره متوقعه في مجموعه محتجزه منذ المباره تقارب 1500 شخص مصاب منهم عدد كبير بعد الهجوم عليهم وقطع كابلات الكهرباء عنهم تماما وأكد المواطن ميخائيل انه اتصل بكل الجهات الحكوميه وخاصه الخارجيه والسفاره ولم يفعلوا شيئا إلي الأن .
فيما اسرد المواطن المصري محمد عبد الصادق" مقيم بالجزائر ويعمل بإحدى الشركات المصرية بالجزائر، وصرح أنه تعرض لعنف وضرب من قبل الجزائريين حيث اقتحموا عليه المنزل هو وزوجته وابنته وقاموا بضربه داخل منزله، والتحرش بزوجته وتدمير منزله .
وكانت برامج التوك شو المصرية طالبت من الرئيس مبارك التدخل الفوري بالإتصال بالرئيس الجزائري لحثه على تأمين الجالية المصرية بالجزائر التي تتعرض لهجمات شرسه من الشعب الجزائري
وقال عمرو أديب في برنامج القاهره اليوم انه حدث اتصال بين الخارجيه المصريه من السيد الوزير احمد ابو الغيط ونظيره الجزائري حول الموضوع وكذلك رئيس الوزراء احمد نظيف ونظيره الجزائري واكد انه يطالب الرئيس مبارك بالتدخل الشخصي على اعلى مستوي في الأحداث كي لايتفاقم الوضع وأكد ان الشعب المصري مازال يحافظ على هدوءه ولكنه من الممكن ان يغضب وفي هذا طالب بعدم الرد من المصريين والمحافظه على الهدوء وعدم التعرض للجزائريين في مصر وخاصه الجمهور( المشجعين الجزائرين) الذي لم يغادر مصر بعد .
وربما يريد الجزائريون إرهاب الشعب المصري كي يخافوا منهم أثناء مباراه يوم الأربعاء القادم بينهم في الخرطوم والخوف من حدوث تشابك بين المشجعين المصريين والجزائرين هناك .
شاهد
المواطن المصري (ميخائيل) يصرخ إحنا بنموت هنا إلحقونا
هجوم على مطار القاهره .
قام المشجعين الجزائريين بالهجوم على الموظفين المصريين العاملين بمطار القاهره وسبهم والاعتداء عليهم بالضرب بشكل مفزع استفز قوات امن المطار التي لاقت سباب عنيفه من الجزائرين بالعربي والفرنسي وسط صراخ حاد من المصريين والأجانب والسياح في المطار بسبب حاله الهرجله التي قام بها المشجعين الجزائريين من تحطيم النوافذ والكراسي وخاصه صالتي الاستقبال والمسافرين
وتهديد عدد من المصريين المسافرين للجزائر (بذبحهم ) حال الوصول الي الجزائر فأرعبوهم وقام المصريين المسافرين للجزائر رحلات عمل وتجاره وسياحه بإلغاء حجوزاتهم فورا خوفا علي حياتهم .
ومن هنا نتســأل هل يستطيع مواطن امريكي تهديد اي انسان ذاهب معه الي بلاده بقتله حال وصوله الي هناك وهذا يحدث في حاله واحده ان تكون أمريكا بلا أمن وأمان . ! فهل الجزائر بها أمن وشرطه يحميها ..؟ من يحكم الجزائر أم انها غابة ؟
وعليه فلابد من مخاطبة الفيفا بصورة رسمية ، مع ملف كامل للأعتداءات على المصريين بالجزائر و فرنسا مع نسخه كامله من المنشورات بالصحف الجزائرية مع صوره كاملة من تصرفات الجزائريين بمطار القاهره و نسخه من شريط مبارة الجزائر و الشماريخ و السباب مع نسخه من شريط المشجعين الجزائريين و خاصه السيده اللى بتدرع
و مطالبة الأتحاد الدولي رسميا بأيقاف الجزائر عن اللعب الدولي لفترة يحددها الأتحاد .
فتاه جزائريه تقوم بحركات خارجه (تدريع) اثناء المباره تهاجم بها الجماهير المصرية فتسببت في إستياء شديد لدي الفتيات المصريات وغضب الشباب المصري
عمال المقاولون يصرخون بيضربونا بأنابيب الغاز وحاله توتر شديده من المصريين
ويقول احدهم في منطقه صناعيه ( ارزوا ) يقول ناجي كيرلوس احنا بنصرب بقنابل نار وولو جاء الاربعاء فائزين او مهزومين هيموتونا ومواطن اخر احمد الشامي يقول ده شعب قدامه مائه سنه علما يفهم دول متخلفين اوي .. ارجوكوا إلحقونا هنموت عايزين نخرج من الجزائر بأي شكل عندنا اصابات في الرأس والأرجل كثيره جدا .